تباً لك وتباً لحسوب. تباً لك ولأمثالك الذين جعلوا من حسوب موقعاً تافهاً. كل ما أذكر حسوب أذكر هذه المواضيع المتعلقة بالدين والإلحاد. لن أعود لحسوب، وأتمنى نسيان هذا الموقع التافه، خاب ظني.. خاب ظني..

لا أذكر أني تابعت مثل هذه المجتمعات.

باعتقادي نعم! وذلك بعدم تقييم أو وضع ردود لمثل هذه المواضيع.

عندما أُسألُ هكذا سؤال، أجد صعوبة بالغة في تحديد اهتماماتي. اعتقد أني من أولئك الذين يأخذون من كل بستان زهرة. احترمت ردك.

اعتذر، ولكن لما كل هذا مندرج تحت مجتمع ثقافة؟ أليس من الأفضل أن يُنشأ مجتمع تحت مسمى "إلحاد" مثلا أو "نظرية التطور" .. سمها ما تشاء. أم انحصرت الثقافة لما ذكرت فقط؟

يا ليتني لم أقرأ سجل التعديل!

>مواضيعها قبل 13 يوم ويوجد فقط تعلقان ( الأغلبية) اي انها غير ناشطه. مجتمع وأعضاء حسوب مشغولون بالكتابة والرد على المواضيع التي تهتم بالدين والإلحاد وبعض من نظريات التطور.

على العكس تماما، اقترب لأهمس بأذنك: المراكز يأخذون الأفكار والدروس من الإنترنت.

هل لك أن تشرح لي لماذا استثنيت حسوب؟

لن تحتاج لهذه الدورة، اليوتيوب مليء بالفيديوهات التعليمية وبشكل أعمق.

بدايةً هل قمت بقراءة بيان الخصوصية في حسوب؟ https://io.hsoub.com/privacy أجد بعض التناقض في موضوعك من حيث سعيك للحفاظ على خصوصيتك، غير أنه لا بأس من نشر صورتك الشخصية للعلن. الأخ Arthad قدم لك إجابة واضحة ومبسطة.

لا يوجد معنى للسلام من دون الحرب. مسألة وقت فقط

الحلاقة بعكس الاتجاه لا يساعد في نمو الشعر. على الرغم من أنه يتبين للمرء بأن الشعر ينمو بشكل أسرع، ولكن هذا المفهوم الشائع خاطىء. كما أن بروز البثور والحبوب يعتمد على نوع البشرة وموس الحلاقة والكريم.

الأمر ليس مستبعد، ولكن ما هي الأسباب التي تجعلنا بحاجة "لتطبيق حسوب" على هواتفنا؟ في كثير من الأحيان عند قراءة أحد المواضيع المطروحة في حسوب، يتطلب منا البحث للإجابة على سؤال معين. أيهما أفضل، البحث في عالم الإنترنت باستخدام هاتفك أم باستخدام حاسوبك؟