خلود بوخميلي

3 نقاط السمعة
1.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أولا السلام عليكم وثانيا لنفترض أن العالم سيصمت للحضة وقدم لك الميكروفون لتوصل رسالة .ماهي هذه الرسالة؟ أمابعد فرسالتي ستكون الأتي: -محو الطمع والحقد والكراهي خاصة بين زعماء الدول الكبرى لضمان السلم في العالم -"كلنا لأدم وأدم من تراب" يعني أننا أمة واحدة مع اختلاف عرقنا،لوننا،لغتنا...لا كراهية -وسأذكر الناس بأن الدنيا فانية انما هي لعب ولهو ومتاعوأنما الأخرة بداية للحياة الحقيقية انما هو سأل افتراض فحسب،وأنه مستحيل حصوله
السلام عليكم أولا،أما بعد نتأخر عن الاجابة سواءا على الهاتف أو في النقشات العائلية أو غير ذلك،حسب نوعيةالرسالة الموجهة الينا،في معضم الأحيان لانعرف ماذا نجيب.وشكرا
منذ بضعة أشهر لقد بدأت في قراءة أول كتاب لي (البؤساء)،الشئ الذي أعجبني هو أساليبه في الكلام،الحوار،وأيضا موضوعه، انه قد تحدث عن أم وابنتها فقيران لايجدان أية مأوى فالأم قررت أن تقدمها لأحد السيدات،وهنا بدأ الجزئ الأكثر شوقا...
كل هذا بسبب مجتمعنا المتخلف، المتهور، الذي قادنا الى الهاوية،أكثرهم الفتيات اللتان يصمتان عن حقمهما،تبا، تبا، تبا تبا ثم تبا
أنا متفقة معك في كل كلمة خططتها ،بل لدي اعتراض بسيط (عندما نقوم بتوعية بعض الأناس يقوم بعض الجاهلين بفعل عكس ذلك، فماهو حل هذه المشكلة؟ بالنسبة لي هي مشكلة كبيرة جدا )
كل شئ بسبب المجتمع، اذا كان المجتمع متفهما فسوف يكون كل شئ على مايرام،وان كان عكس ذلك فأنتي طبعا تعرفي ماذا سيحدث. وشكرا