مروة اسماعيل

3 نقاط السمعة
5.18 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
مرحباً، إليكِ بعض الاقتراحات البسيطة إلا أنها تستحق التجربة! 1/ تجربة وصفة طبخ مِن مطبخ غير مطبخ بلدكِ. 2/ جربي الذهاب في نزهة مع صديقاتك لحديقة أو منطقة سياحية مع غلق هواتفكن خلال ساعات النزهة. 3/ تبرعي بأغراضك التي ترين أن غيركِ أشد حاجة منكِ لها: ملابس (خصوصا الملابس الشتوية مع اقتراب فصل الشتاء)، كتب... 4/ اشتري طعام قطط وقومي بتوزيعه على قطط الشارع، مرتين بالاسبوع على الاقل. 5/ عندما تسيرين بالطريق او عندما تكوني بالحافلة او السيارة، بينما يمر
ارشح لك رواية صانع الظلام لـ تامر ابراهيم ( لها جزء ثاني بعنوان الليلة الثالثة و العشرون ) ، أحداثها مشوقة ، رغم أنها تجري بعدة ازمنة من التاريخ إلا أن الكاتب أجاد الربط بين الأحداث حقاً ، كما انها لم تكن مبتذلة ، ربما لغة الكتابة كان بها نقص بعض الشيء لكن ذلك لن يمنعك أبداً بالاستمتاع بقراءة الرواية و الانغماس في عالمها :)
لقد أصابتني بالغثيان أيضاً ، الخلل ليس بكِ اطمئني ، الخلل بأولئك الذين ينشرون مثل هذه الأمور و بمن يتفاعلون معها . >رغم أن مضمونها طيب ويحث على ذكر الله أو الإستغفار والحمد !! ربما ظاهرياً قد يبدو مضمونها طيب ، لكن حتماً هم لا يعنون ذلك المضمون ، هم فقط يجدونها وسيلة لجمع الاعجابات و نيل تفاعل الناس مع منشوراتهم .  هناك عبارات مثل : " إن كنت تحب الله ضع إعجاب او علق بكذا وكذا ... و كأن
أكره هذا النوع من الرسائل حقاً ، دائماً أطلب من صديقاتي أن لا يرسلنها لي .. لكن دون جدوى ~~ ، سواءً كان محتواها دينياً او حباً و صداقة فأنا لا أحبها أبداً ، و أجدها بدون معنى . هم حتى لا يعنون حقاً ما بمحتواها ، فهم لا يرسلونها لك لأنك مميز او لانك من ضمن 10 الاشخاص الذين يحبونهم .. طبعاً لا =^= المشكلة في اؤلئك الذين يصدقون أن حقاً سيحدث لهم شيء سيء إن لم يُعِد نشر
” لماذا أصبح الدين لعبة من أجل تحقيق مصالح الوزارات؟ “ - لطالما تم اعتباره كذلك ، و من طرف المجتمع ككل ، ليست الوزارات المعنية بذلك فحسب ، الجميع اصبح يستغل الدين فقط لأجل تحقيق غاياته و مصالحه ، ما علينا التساؤل عنه هو كيف حتى أضحى الدين لعبة ؟ ” لماذا أغلب الدول قالت أنه يوم الخميس إلا الجزائر وبعض الدول معها؟ “ - فقط لأنهم أرادوا ذلك ، راق لهم أن يكون محرم بالجمعة فجعلوه كذلك ،
عرائس الماريونيت ، لإلهام مزيود ، مجموعة قصصية رائعة .
عرائس الماريونيت ، لإلهام مزيود ، مجموعة قصصية رائعة .