ما هي أفضل المجالات الخاصة بالربح على الأنترنت بالنسبة للمبتدئين؟
تشابه تسميات مدن سورية بتسميات مدن مغربية
لا شك أنه سبق لك وأن سمعت بمدينة أو محافظة درعا السورية ، والغريب أن هناك من يضاهيها تقريبيا في الضفة الأخرى أي المملكة المغربية -بإقليم درعة- ، كذالك الأمر مع محافظة -القنيطرة- السورية ، ونظيرتها المغربية . و لعل أطروحة الصدفة تضعف فرضيتها لتجاوزها المرة الواحدة في هذا التشارك ، فدرعا السورية قديمة قدم التاريخ بجوار القنيطرة ، بينما نظرائها المغربية حديثة بالمقارنة .. ولا ريب أن التسميات سافرت من المشرق لتحط الرحال بالمغرب ، والغالب أن يكون ذالك
كيف أحصل على نقاط السمعة ؟
كيف ذلك لو تكرمتم .
نعوم تشومسكي : القصف ثلاثي الأبعاد
قسما ليقف المرئ جامدا ولو يكن ما يكن ، أمام أستاذ و فيلسوف ومفكر و مثقف .. ، لدينا منه نسخ قليلة مصغرة في مجتمعاتنا ، بلغ من النضج ما جعله يقذف باللغة و العرق و اللون والدين .. بعيدا ، ليبرمج عقله على شيئ غالي إسمه " الحقيقة " ولا شيئ غيرها ، وليأتي بعدها ما يأتي . . فالرجل ولد بعائلة يهودية الأصل لكن لم نسمع عنه يوما أن أشهر بديانته أو أفصح عنها حتى أو أعارها أي
شعراء الواقع : ثلاثي الرعب
لطالما في صغرنا تغنينا بقصائد لشعراء كبار وإن لم نكن نفهم معانيها مع ذلك تجذبنا كلماتها ، وعندما كبرنا قليلا تمنينا أن نسمعها بلسان أصحابها ، وعندما كبرنا أكثر وصرنا نفهم معانيها تمنينا لو يأتي من يكتب شيئا يحاكي واقعنا لنتغنى بهما بشكل أوضح ، فجاء الفرج . . فالشعراء هم أناس إن إختفوا ، إختفت معهم عدة طوائف كالمغنيين و الملحنيين .. ، ومن قصائدهم صيغت أروع الأناشيد الوطنية ( كالنشيد التونسي الحالي والمبهر في الحقيقة ، المأخوذ من
سكان الفيسبوك : فوبيا مباركة الأعيا والمناسبات
تطل علينا كل عام مناسبات اجتماعية وأعياد دينية مصحوبة - من المفترض بأفراح - تُنسي المرئ ولو لوهلة في كل الأحداث الدامية التي يعرفها العالم كل يوم ، لكن ظاهرة غريبة موطنها ومبعثها إلكتروني تلازم المناسبات كل عام ، ظاهرة إن لم تكن امتلكت أغلبنا ، على الأقل تكن أصداؤها وصلت مسامعنا ، ظاهرة ألا وهي ما يمكن تسميته ب " تبريكو-فوبيا " . ... يقول أحد الشعراء واسمه كُثَيِّر : حَيّتْكَ عَزّةُ بالتسليمِ وانصرفتْ *** فَحَيِّها مثلَ ما حَيَّتْك
هل فكرت يوما ماذا أنت في المستقبل ؟
من بين الأمور التي لا تحتاج لدراسات لتأكد أو تفند ، هو موضوع " التفكير في المستقبل " فكل منا مرة على الأقل حاول السفر بخياله في هذا الجانب ، لأنه شيئ فطري في الإنسان يحب دائما أن يعلم ما هو قادم خصوص حين يتعلق الأمر بنفسه و كيف سيكون عليه الحال معه في المستقبل . ----- لذا كلنا نتلهف لإكتساب مناصب داخل الدولة لضمان أريحية ولو نسبية ، والكثير يقول بالعامية " غي نحشرها مع الدولة باركا عليا "