فعلا عندك حق بارك الله فيك و الملل لا يعني أنك عديم القيمة، بل أنك تحتاج إلى المعنى.قد تكون عالقًا في روتين لا يشبهك،أو تقضي وقتك في ما لا يحرّك قلبك واليأس كذبة تقول لك إن الغد نسخة من اليوم…لكن من اسم الله "الفتّاح"، فكيف يُغلق عليك الباب وأنت تلجأ إليه؟ والإحباط لا يولد من الفشل، بل من توقع غير واقعي أو صمت داخلي طويل.امنح نفسك فرصة لتتكلم، لتتألم، لتفرغ.ثم انهض… خطوة صغيرة واحدة تكفي لتكسر سكونك. وهناك خمس خطوات
0
فعلا كلامك صحيح واحب أضيف بعد اذنك هو مش بس الاعتقاد بل اليقين انه يوجد آخره وانه يوجد مالك وحيد لها يتحكم فيها ويعطي العباد حقوقهم ومظلمتهم ويعطي كل إنسان علي قد سعيه في الدنيا بل واضعاف سعيه فضلا من الله ورحمة وإلا كما نشاهد منذ قديم الأزل الي قيام الساعة ان الذى يقينه واعتقاده به خلل يسعي لأخذ حق قد لا يكون حقه في الأصل ويخرب ولا يعمر ويأخد ولا يعطي ولكن الدنيا متأصله في طبعه ولا يوجد به
فعلا علينا الاخذ بالاسباب والسعي وحسن الظن بالله والرضا بما قسمه لنا من أرزاق وننظر في حياتنا كلها وكم يوجد من خير لنا وحدنا دون أحد غيرنا فممكن يكون رزقي من المال محدود ولكن في جانب آخر من حياتي خير وأفضل من الآخرين فعلينا جميعا الاننظر في صفحات الآخرين وما بها من رزق فقط علينا أن ننظر في صفحتنا وما بها من خيرات لا يعلمها إلا الله وحده ونحن نكتشف جزء منها كل يوم ولا نستطيع أن نحصيها كلها
اعتقدانك كنتي في لحظة صدق مع الطرف الآخر وانك لاتريدى ان تخسريه وبذلك اردتي أن تقولي له كل شئ بحيث يعلم انكى واضحه معه ولا تخبي شيء عنه والتعامل يصبح أعمق بذلك ولكن مثلما قلتي ظننتي ذلك ولا تلومي نفسك لان احيانا الشخص يريد التأكد من الذي يصاحبه هل يحبه ويشعر به فعلا ولا عكس ذلك وأعتقد في رأيي أن تتركي الطرف الآخر في صمته واسبابه لن يضرك ذلك واحترمي ذلك ودعي له مساحته طالما لم يفشي لك سرا وانظري