نعم من الممكن ان لا يكون هذا الشيء ليس بالجديد ، لكن انا لا اتكلم هنا عن جانب سياسي او حزبي ، فتح او حماس ، انا اتكلم عن خارج اطار السياسه ، عن اسباب اتفه من ذلك بكثير مثلا اصبحنا نستمع ل : اخ يقتل ابن اخوه بدافع سرقة البيت . منذ يومان قُتلت فتاة على يد عمها ايضا و الكثير من هذه القصص اي ان الاسباب تافه جدا

نسمع *

يضعون اللهجات و يكتبون بها لتهاونهم و ضعفهم بدراسة اللغة العربية الفصحة ، الشخص الضعيف في شيء معين يفرض على نفسه تعلمه ليصبح قوي فيه ، مثلا الهمزات في اللغة العربية اصبحو يكتبونها هكذا - سما٢ ، ما٢ شاط٢ -

تصميم جميل :) استمر

الصراحة حين شاهد الفيديو استغربت قليلا o.O ( نزل عليهم السلام و الرحمة مرة وحدة ) -.- لا وبمدح بالاسلام كمان -.- الاخ الذي قام بتنزيل هذا الموضوع من بين كل الداعيين للأسلام لم تجد الا هذا الشخص ليخبرك عن دينك و الأسلام و السلام و الخير و بلا بلا بلا -.- ؟

للاسف سأقول ذلك ، ( على نطاق ما اراه في بلدي و مجتمعي و لا اعمم ) ، ليس فقط الاهالي من ليس لديهم الوعي لكن بعض المعلمين ايضا ، سمعت مرة طالب يقول لمعلم ما هو طموحه "اريد ان ادرس كذا و كذا " و الله قال له المعلم ، " لا تدرس هذا التخصص فهناك احد الاشخاص درسه و لم ينجح به اختر تخصص اخر " من قال ان سيفشل كما فشل الشخص الاخر ؟ ما هذا التخلف

- مشروع الاسرة او الحياة التي يبنيها -؟؟؟ يا اخي لو تيجي تسأل طالب اول ثنوي مثلا شو طموحك بالحياة شو حلمك شو العمل الذي تطمح للابداع فيه ؟ بقلك بس انهي التوجيهي بفكر بالموضوع . اعتقد ان الخطئ مصدره كلا الطرفين الأهل و الطالب .

في فلسطين تجد الاهل يشجعون اولادهم على دخول الهندسة المدنية و المعمارية حتى و ان كلف الابن اعادة التوجيهي اكثر من مرة ( المهم يطلعلو معدل عشان يفوت هندسة ) -_- ، و بالنهاية - طبعا من كثر المهندسين - يجد صعوبة كبيرة لأيجاد عمل ، و حين يجد تراه ليس لديه (طولة بال ) ليمسك المسطرة و القلم ليصمم مبنى . المهم الاهل اصبح لديهم ( انا ابني مهندس ) طيب اين ابداعه بما يعمل -.-؟

بالإضافة الى ما قاله الاخ محمد ، سأخد بعين الاعتبار نموذج يدخلونه اهله تخصص لا يريده فقط للسمعة لأنهم يريد ن ان يكون مثلا لديهم ابن - طبيب او مهندس او غير ذلك - و يحبطونه كل ما يذكر لهم انه يريد ان يدرس مثلا غير الهندسة و يسمعونه الاف الكلمات التي تؤدي الى احباطه ، و بالتالي يدخل تخصص لا يرغب به و يصبح كل صباح يذهب لعمل لا يحبه ، لا يبدع به ، لا يصبح الابرز و

انا انهيت موسوعة جبران خليل جبران العربية الكاملة منذ اسبوع لا شك انه كاتب مبدع هناك عبارة اعجبتني قالها عن الاسلام "أنا مسيحيّ ولي فخر بذلك، لكنني أهوى النبي العربي وأكبّر اسمه وأحب مجد الإسلام وأخشى زواله." ما رأيكم؟

لماذا اوضح المصدر انا قد كتب اسم الكاتب و المصدر بالطبع سيكون من كتابه و لا اجد المشكلة في وضع النص هكذا و ايضا انا شاركت هذا النص لأنه اعجبني ، لماذا سأنزله ان لم يعجبني؟ و الموقع هو للنقاش لذا بالطلع كل سيبدي رأيه ب هذا الموضوع دون الضرورة لكتابة - هل اعجبك المقال - . لماذا تبتعدون عن اصل الموضوع عن طريق التطرق لكتابة هذه التعليقات التي ليس لها فائدة ؟

اخي انس ١- كوني كتبت اسم الكاتب بجانب العنوان بالطبع سوف يعلم القارئ ان هذا احد نصوص الكاتب جبران خليل جبران . ٢- لا ارى اي مشكلة في ادراجه هنا بدلا من الاشارة اليه من مصدر خارجي . ٣- ليش شرطا طرح فكرة او سؤال ، هو نص اعجبني و احببت مشاركته ليستفيد منه الجميع و النص اصلا يتكلم عن ظاهرة و فكرة تُحَفز القارئ على المناقشة ، و الموقع نفسه هو للمناقشة . :)

اعتقد انه نظام جيد اتمنى الثبات عليه وذلك لأن شأن اكثر الناس - و منهم انا - ان نخطط لنظام حياة معين نطبقه لمدة قصيرة ومن ثم نعود لعاداتنا القديمة :3 شكرا لك هذا تحفيز للتخطيط لنظام دائم

بالتأكيد هذا سيكون درسا لي .

ارد عليه بالطبع :3 اعتقد انهم منعوني من اضافة تعليق حين تركت فقط " -.-' "

احتمال لاني استخدم مواقع التواصل الاجتماعي و بكثرة قد اعتدت على وضعها و ما الى ذلك ... لكن و بالطبع سأخفف من استخدامها في التعليقات

من سوف يصوم و لن يصلي مثلاً ؟؟؟.

-.-'

لم اقصد نوما متواصلا ، اقصد ان معظم الوقت في النهار هو نوم ، طبعا بالأضافة الى الصلواة ، لكن العبادات كقراءة القران و الدعاء و ما الى ذلك تقام في اليل .

لم اكن اعلم ذلك الصراحة ، المشكلة ان من قال لي هذه المعلومة هو معلمي في المدرسة :3 ربما هذا درس لي لكي لا اصدق كل ما اسمع و شكرا .

انا برأي ان الحفظ و الفهم كلاهما مهم ، و اعتقد ان الانسان الناجح في دراسته و متفوق هو من يملك الحفظ و الفهم معا.

نعم اتفق مع ما قاله اخي عبد الرحمن ، احيانا يخاف الشخص و يقوم بالهروب خوفه من اتهام الشرطة له بقتل او إيذاء هذا الانسان ، و بالتالي و ضعه بالسجن و هو ليس له أي علاقة او صلة بالموضوع ، و اعلم مئات من القصص كهذه ، لذلك اصبح الانسان يتفادى حصول هذا حتى و ان كلفه ذلك حياة انسان .

هذا ما اريد التوصل اليه انا ايضا الصراحة ...