حبيب خان

33 نقاط السمعة
93.5 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أرى ذلك ممكنا.
-1
سواء كان العرب بائدة أم عاربة أم مستعربة، (إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون) والله يقول: (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون)
نعم، طبعا، فإن الدين لا يمنع منها بل قد صرح العلماء أن جميع هذه العلوم كالهندسة والطب والفلك وهكذا دواليك.... فرض كفاية، ومن علوم المسلمين تعلمتها أوروبا منهم. ولكن الاختلاف ينشأ عندما تعلم هذه العلوم باللغة الأجنبية، ويعلم معها ثقافاتها، فيتعلم الإنسان شيئا، ويفقد أشياء، يفقد السلوكيات الجيدة، يفقد العقيدة والدين، يفقد الحياء، والنبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستح فاصنع ما شئت)).
اهتم بالصلوات الخمس!
موضوعك هذا قد جعل بعض المسلمين كفارا، وبالعكس. وجعل بعض المسلمين ازدادوا إيمانًا
لا، لم أقصد ذلك، وهذه ستكون النتيجة إن تمسكنا بلغتنا، في مجالنا نحن، "ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين" ولكن أقصد أن نبدأ في أعمالنا ونستخدم اللغة العربية، لأن لغة الشبكة 1010101101 كما تعرف ليست إنجليزية بل اجتهدوا عليه فصارت أجنبية، وهم أخذوها كلها منا، حتى الأعداد ما كان عندهم، أخذوها منا.
ويحتاجها، حتى الأجانب، ولكن المسلم المسكين نائم. وقد غزيت أفكاره، فهو لا يتفكر إلا كما يريدون، آه! كم غزوا أفكارنا! لمثل هذا يذوب القلب من كمد إن كان في القلب إسلام وإيمان
نعم، وهذا أول تقصير، نحن ظننا أن تعلم اللغات الأجنبية بشكل عمومي سبب رقيتنا، بل هو سبب تخلفنا بل ينبغي أن يتعلمها الماهرون ثم يترجمون تلك الأشياء إلى العربية، مع ترديتها بثقافة العرب. ولنعلم أن تعلم أية لغة تورث ثقافاتهم التافهة، وإذا لم تستح فاصنع ما شئت.
أنت ذو اسم مسمى، أليس المسلمون اهتموا باللغة، وإنما اللغة شعار الأمم يتميزون بها عن غيرهم، وبه رقاهم، وبه عزهم، الأمة التي لا تعتني بلغتها والله لن تكون رأسا أبدا، بل تكون دائما ذيلا وذنبا للأجانب.
الدولة بالأفراد، لا الأفراد بالدولة، نحن الذين أفسدنا النظام، ونحن الذين سنغيرها بإذن الله.
أعضاء أرابيا وحدهم قادرون على تحقيقها، إلا أن أفكارهم مغزوة، وأذهانهم ما زالت مستعمرة، إلا فهم قد تعلموا منا، وهذه كلها من آثار رقياتنا.!
15
أكبر خطر على الأمة هو الأفكار التي يحملها رجال من المسلمين تأثرا بالاستعمار واليهود فأحدهم يفضل اليهود الذين جعلهم الله القردة والخنازير وهم باءوا بغضب من الله، ويظن قسم آخر، أن المسلمين منذ 1400 سنة كانوا في ضلالة، والدعاة للعلمانية..... وعمر رضي الله عنه يقول: "إن أخوف ما أخاف على هذه الأمة منافق عليم باللسان" ولا يعرفون أنهم خلقوا للآخرة لا للدنيا، بيد أنهم لم يمنعوا من الكسب والصناعات، وينسون ماضي هذه الأمة العريقة وحضارتهم وترقيتهم في الدين والدنيا، وهذا
-4
عجيب علم هذا القوقل؟!
-31
وهل أنت عاقل أو شيخ خرف غبي أحمق، لذلك أقول لا ينبغي الاشتغال بالانجليزية، فإن هذا الناشئ من من عشق الإنجليزية وتزوج بها، أتدري ما تقول؟ كلامك منتقض وناقض تماما، مالعلاقة بين الرسم العثماني والخط اليدوي، وهذا الرابط فيه روعي الخط العثماني!! إذن أنت غبي ما فهمت الخط العثماني؟ ولا الرسم العثماني، ومن حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنية ما سئل منك أجبه، لماذا دخلت فيما لا يعنيك؟ ألا يدل هذا على حماقتك.
اصبر عليه، فإنك إن كرهت منه خلقا رضيت منه آخر، والمؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على آذاهم أفضل - أعظم أجرا- من المؤمن الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على آذاهم. فالذي لا يهتم بك ولا يريد منك الابتعاد، استغله فإنه صادق اللهجة، ما عنده مجاملة، والذي يجاملك ويهتم بك حتى تقضي حاجته، أو ما دام يرى فيك فائدة، يعاملك معاملة حسنة وإلا لا يبالى بك؟ ما رأيك فيه؟
نعم، يختلف من شخص إلى آخر، وسأتكلم حول هذا إن شاء الله في الجلسة القادمة.
أحسنت.
-1
لا، لا نحتاج إلى اللغة الإجنبية أصلا؟
-2
كلا، بل كثير من الدول العربية والإفريقية والآسوية والأمريكية لا يتكلمون باللغة العربية ولا يفهمونها ويكرهونها، بل الدول التي استعمرتها فرنسا تقول: إن الفرنسية هي لغة العالم. والدول التي سيطرت عليها أسبانيا تقول: إن اللغة الإسبانية هي لغة العالم. أخبرني كم دولة في أوربا غير المملكة المتحدة تتكلم بالإنجليزية إن كنت صادقا. حتى بين الإنجليزية والأمريكية بون شاسع. أحدهما يقول باك للحديقية والآخر يقول: بارك.
-1
أنا أقول: لا، وكلا، ولن نحتاج إلى لغة أجنبية؟
-6
ضع مبروكك عندك، ووضح كلامك، لعلك أنت من أصنافهم، فهذا الخطاب موجه إليك أيضا، وما فهمت دندنتك وخزعبلاتك، فإن كنت فهمتني وإلا، فعندي خزعبلات لا تفهمها ولا تجدها في أي قاموس مع أنه لفظ عربي، وهو مشعر بتقدم العرب في جميع المجالات المستحسنة على رغم أنفك.