أكبر خطر على الأمة هو الأفكار التي يحملها رجال من المسلمين تأثرا بالاستعمار واليهود فأحدهم يفضل اليهود الذين جعلهم الله القردة والخنازير وهم باءوا بغضب من الله، ويظن قسم آخر، أن المسلمين منذ 1400 سنة كانوا في ضلالة، والدعاة للعلمانية.....
وعمر رضي الله عنه يقول: "إن أخوف ما أخاف على هذه الأمة منافق عليم باللسان"
ولا يعرفون أنهم خلقوا للآخرة لا للدنيا، بيد أنهم لم يمنعوا من الكسب والصناعات، وينسون ماضي هذه الأمة العريقة وحضارتهم وترقيتهم في الدين والدنيا، وهذا كله تأثرا بالغزو الفكري استولى على العالم الإسلامي بعد الاستعمار، والاستعمار فر ولكن ما زالت عقولنا مستعمرة،
ألا يعرفون أن الأروبيين الذين يشيدون بهم كانوا لا يعرفون شيئا من التكنالوجية أصلا إنما تعلموها من المسلمين العرب، حتى الأرقام من إيجاد المسلمين، ما كانوا يعرفونها.
وما زالت حياتهم وحشية، ليس للنساء أية احترام كما في العالم الإسلامي وبالخصوص العربي، بل ابنة الرجل إذا كبرت يخرجها من بيته إلا أن يؤدي الأجرة، فإذا وجد من يؤدي أكثر منها فلا حظ لها عنده.
التعليقات