تماما اخي الكريم
0
السعادة تكمن في الرضا بما قدره الله للانسان ، فاالانسان القريب من الله باي شكل مثل صدقه في الخفى او جبر خواطر اناس او غيرهم الكثير يشعر انه يفعل شئ ذو قيمة لان الحسنة والاعمال الصالحة هي ميزان المسلم وهي الذي تدخله الجنة وليس المال او السيارة او الزوجة الجميلة او العيش في المالديف وكلما كان الانسان راضي بحاله كلما زاد اطمئنانه وتعلقه بالله ، لان نحن بدون توفيق الله وكرمه علينا لا نسوى شئ ، على الانسان ان يجعل
في الحياة مع كثرة التحديات لا يوجد قرار واحد يغير لكن توجد الكثير من القرارات توجهك الى الطريق الذي تريده فمثلا عند التخرج وانتهاء مرحلة التعليم بدأت بالبحث عن العمل ومع اول تحدي في الرغبه للعمل بمجالي تفاجئت ان كل انترفبو يطلبون خبره كيف يكون لدي خبره وانا خريج جديد لكن اشتغلت غير مجالي واثناء العمل كنت اذاكر واطور من مهاراتي الى ان الله اكرمني بفرصة السفر للعمل بمجالي ولكن فوجئت بصعوبة التعامل في ببيئة وثقافة مختلفة وايضا طورت وعملت
اخي عبدالرحمن اختلف معك في بعض النقاط حيث ان ليس كل الناس لديهم خيارات العمل الحر وهناك الاغلبية مجبرة للعمل بالوظيفة حيث لا يوجد راس مال لعمل مشروع صغير وهناك التزامات عائلية تلزمه على العمل والدخل المستقر لكن ليس مع الذين يتركون انفسهم في هذا المسار طويلا يجب وضع رؤية شاملة وتحديد الهدف وفي اثناء وقت الوظيفة يتطور من نفسه وينشأ قاعده من الخبرة والعملاء يستطيع ان ينطلق منها الى العمل الحر ، والعمل الحر ليس بالسهولة ولكن ان يجب
اخي عبدالرحمن التخطيط للمشروع او الفكرة مهم واصدار موازنات لكن بند من المشروع لتحديد الطريق و وضوح الرؤية يسهل الوصول الى الهدف وليس كل ما في الورق يحدث فعليا لابد من ظهور مشكلات يتم حلها والتغلب عليها و لكن الذي يميز فكرة من فكرة هي سرعة التأقلم على المشكلات وسرعة حلها بما يحقق الرؤية ، اما بما الوقوف في التقاصيل قبل البدأ في المشروع والتطبيق العملي فهذا يعتير خوف من الفشل وعدم الجراة على الاقدام في التنفيذ ، احيك على