>معظم الناس تملك هواتف يمكن تثبيت تطبيق مصحف عليها واقتناء مصحف بحجم الجيب ليس مكلفًا وليس صعبًا بالفعل كثير من الناس يستطيعون قراءة القرآن بسهولة، لكن إذا نظرنا لباقي الناس ليسوا معتادين على قراءة القرآن من الهاتف، ولاةيفكرون في حمل مصحف، لذلك الفكرة مناسبة لكثير من الناس. >بتهمة نشر النفاق المجتمعي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما الأعمال بالنيات ولكل امرئ ما نوى لا يمكننا الجزم بأن عمل معين من الرياء، وإلا كنا منعنا الصلاه في المساجد لشكنا
-1
>هل المواصلات العامة يناسبها قراءة القرآن؟ القرآن ليس كأي رواية تقرأها مرور الكرام الناس في مصر بطبيعة الحال مشغولون في أعمالهم ومعظمهم يعملون أغلب اليوم، لذا هم مشغولون جدا ولا يفكرون في قراءة القرآن، لذلك نحن نقارن هنا بين أمرين : * أن ينسوا القرآن وألا يفتحوا المصحف في ظل انشغالهم الدائم. * أن يضطروا لقراءته في أي وقت حتى لو كانت هناك ضوضاء ومشوشات _حسبما ذكرت_. ##إذن هل الحل بترك القرآن؟ المصريون اعتادوا على التركيز في أي شيئ اضطراريا،
وعليكم السلام * استخدامك لمصطلح "الإعجاز العلمي" عشوائي وفي غير موضعه. * نهى الإسلام عن الإسراف في أي شهوة { وَالَّذِينَ إِذَآ أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذٰلِكَ قَوَامًا } [ سورة الفرقان : 67 ] لأن اللهث وراء الشهوات كاللهث وراء السراب لا يعود بأي نفع على الإنسان. لذلك ضبط الإسلام الشهوات بصفة عامة والشهوات الثلاث الأساسية بصفة خاصة (الجنس، الطعام، المال) * وفي الحديث يوصي رسول الله العقلاء بعدم الإسراف في الطعام وتناوله على قدر الحاجة،
أوافقك الرأي هنا في حسوب من انطباعي الأول هناك ضوابط للنقاش من قبل مشرفو الموقع اما في فيسبوك لا احد يهتم بإساءة منشور مثلا أو صحة خبر من الأساس لأن طريقة الفيسبوك تدفع الناس إلى جنون اللايكات والتعليقات دون الاهتمام بالمحتوى هذه الطريقة تؤدي إلى متعة مؤقتة كالجري وراء سراب أما هنا فالنقاش من أجل الفائدة هو جوهر الموقع