إياد أبو حشيش

5 نقاط السمعة
42 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
-1
>معظم الناس تملك هواتف يمكن تثبيت تطبيق مصحف عليها واقتناء مصحف بحجم الجيب ليس مكلفًا وليس صعبًا بالفعل كثير من الناس يستطيعون قراءة القرآن بسهولة، لكن إذا نظرنا لباقي الناس ليسوا معتادين على قراءة القرآن من الهاتف، ولاةيفكرون في حمل مصحف، لذلك الفكرة مناسبة لكثير من الناس. >بتهمة نشر النفاق المجتمعي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما الأعمال بالنيات ولكل امرئ ما نوى لا يمكننا الجزم بأن عمل معين من الرياء، وإلا كنا منعنا الصلاه في المساجد لشكنا
>هل المواصلات العامة يناسبها قراءة القرآن؟ القرآن ليس كأي رواية تقرأها مرور الكرام الناس في مصر بطبيعة الحال مشغولون في أعمالهم ومعظمهم يعملون أغلب اليوم، لذا هم مشغولون جدا ولا يفكرون في قراءة القرآن، لذلك نحن نقارن هنا بين أمرين : * أن ينسوا القرآن وألا يفتحوا المصحف في ظل انشغالهم الدائم. * أن يضطروا لقراءته في أي وقت حتى لو كانت هناك ضوضاء ومشوشات _حسبما ذكرت_. ##إذن هل الحل بترك القرآن؟ المصريون اعتادوا على التركيز في أي شيئ اضطراريا،
وعليكم السلام * استخدامك لمصطلح "الإعجاز العلمي" عشوائي وفي غير موضعه. * نهى الإسلام عن الإسراف في أي شهوة { وَالَّذِينَ إِذَآ أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذٰلِكَ قَوَامًا } [ سورة الفرقان : 67 ] لأن اللهث وراء الشهوات كاللهث وراء السراب لا يعود بأي نفع على الإنسان. لذلك ضبط الإسلام الشهوات بصفة عامة والشهوات الثلاث الأساسية بصفة خاصة (الجنس، الطعام، المال) * وفي الحديث يوصي رسول الله العقلاء بعدم الإسراف في الطعام وتناوله على قدر الحاجة،
أوافقك الرأي، هناك مجتمعات كثيرة بلا فائدة . يجب أن نعتمد على الكيف وليس الكم . لا أعرف كيف فاتت الفكرة على مسؤولي الموقع رغم اعتماده على الفائدة وليس الكمية.
صحيح المشكلة هي المبالغة ولوي معنى الآية وهذا لا يمنع وجود إشارات علمية في القرآن وأتفق معك في تغيير مصطلح الإعجاز العلمي لأن استخدامه بكثرة وابتذال أضر بالفكرة نفسها >أغلب المنظرين اضروا بالدين بالتوسع في هذا الامر أعتقد أنك تقصد المناظرين أتفق مع تماما في ذلك
معظم الناس يشاركون مثل هذه المعلومات المغلوطة على مواقع التواصل الاجتماعى ظنا منهم انهم ينصرون الإسلام والواقع عكس ذلك فكيف نفرق الآن بين هذه التفاهات والمعلومات الحقيقية
ليس الحل بإلغاء الخاصية لأنه يؤدي إلى ظهور مشاكل أخرى الحل أن تكون هوية المعلق المجهول معروفة فقط في خوادم الموقع وعند إساءة تعليق يعرف مشرفو الموقع هوية الشخص المسيئ ويتخذوا اللازم معه ويمكن فتح باب للابلاغ عن التعليق ومراسلة المشرفين
دفاعك بحجة ضعيفة عن قضية صحيح، سيضع القضية نفسها. وأنا الآن بصدد الرد على الضعيف، ومؤازرة القويم. أتفق معك تماما في ذلك
بالمناسبة أعجبني تساؤلك عن السر بكونه قد يكون إشاعات الشريط البرتقالي لعلك تقصد إشعاعات لأن الإشاعة هي الخبر الكاذب
أوافقك الرأي هنا في حسوب من انطباعي الأول هناك ضوابط للنقاش من قبل مشرفو الموقع اما في فيسبوك لا احد يهتم بإساءة منشور مثلا أو صحة خبر من الأساس لأن طريقة الفيسبوك تدفع الناس إلى جنون اللايكات والتعليقات دون الاهتمام بالمحتوى هذه الطريقة تؤدي إلى متعة مؤقتة كالجري وراء سراب أما هنا فالنقاش من أجل الفائدة هو جوهر الموقع