قلقي عبارة عن خوف دائم، لا ينفك عني مهما فعلت، عملت على معالجته لوحدي لسنين مضت،وما استطعت، وإلى اليوم أحاول، لكني لم أخبر به أحدا أبدا، لا من قريب ولا من بعيد، وعاقني كثرا غي سلمي التعليمي، وأتمنى أن أعود طبيعيا كما كنت. وأسأل الله السلامة لي ولمن اصابه مرضي. وأرجو إن كان هناك أحد لديه حلول أو وصفات يمكن تخرجني من هذا الجب فلا يبخل بمساعدته لي😴 بارك الله فيكم

سلمتِ أستاذة هبة، سأعمل بنصائحك ان شاءلله 💝

جزيتِ الخير كله أستاذة هدى، سأعمل بنصائحك بإذن الله. أشكرك🌹💝

أشكرك جزيل الشكر على ردك الجميل والطيب أستاذة هبة، وأسأل الله ألا يريك سوء أبدا. سأعمل بنصائحك بقدر استطاعتي. تحيتي لكِ🌹

سبحان الله أجد نفسي في كل حرف تكتبينه. أيضا أشعر بالقلق الدائم، والاضطراب الملازم، والرهاب الإجتماعي، والرجفة والخوف الدائمين، وضيق التنفس الحاد، والصداع، وشد البطن وكأنها تتوجع. أنا في خوف دائم،أخاف من الناس والمجتمعات وحتى عندما أكون لوحدي،ويداي ترتجفان عندما أتناول طعاما أو مشروبا مع الناس،وقد يتدفق الأكل المشروب أحيانا في ملابسي أو يدي من الخوف، وأحيانا أتصرف من غير وعي، لا أعلم بالشيء إلا بعد فعله، وأتوقع النتائج السيئة دائما، صحتي الجسدية ساءت لحد ما. فلا أعلم ما علي

أشكرك على الجهد💝

كتبت لك رسالة طويلة خاصة لكن النظام رفض إرسالها. ملخصها"أنني أحيا حياة تعيسة، لا أقوى على عيشها بهذا الشكل، هناك أمواج من القلق والاضرابات النفسية والفكرية تمور في داخلي، أمنيتي أن أغترب، لأصير غريبا في بلد غريب لأحيا بين أناس غرباء، أعيش متنقلا بين غريب وغريب،إلى أن يقضي الله أمره. فهل من نصائح؟