الجراد ، جند من اجناد الطبيعة .يحارب البشر ، ويحدث لهم الازمات والمجاعات . فهل يستطيع البشر القضاء علية ؟؟ أثناء فترة الحرب العالمية الثانية، تمت معالجة نقص الأغذية في منطقة الشرق الأوسط الناتج عن أسراب الجراد عن طريق شن حرب طواها النسيان بالرغم من نجاحها الأساسي والتي دعمها المسؤولون البريطانيون. في ٢٦ أبريل ١٩٤٥، وبينما كانت الحرب المشتعلة في أوروبا على وشك أن تضع أوزارها، تلقت المقيمية السياسية في بوشهر برقية كان قائمة مستلميها أطول من المحتوى الرئيسي للبرقية
العفو السياسى فى الاندلس
العفو : هو التجاوز عن معاقبة الشخص . كانت المعارضة السياسية فى الاندلس تعامل باسلوبين معها سواء العقاب أو العفو الا ان العقاب كان الصفة الغالبة وذلك فى بدايات القرن الثانى الهجرى ولكن بمجرد تحول بلاد الاندلس من ولاية تابعة للمشرق الى دولة مستقلة وذلك عام (١٣٨ هجرية / ٧٥٦ م ) بتأسيس عبد الرحمن بن معاوية الدولة الاموية . فساد بعض سياسات الحكام الامويين بدءا من الأمير عبد الرحمن بن معاوية (١٣٨ _١٧٢ هجرية /٧٥٦ _٧٨٨ م ) وكان
لقد كان لسبأ فى مسكنهم ايه:
لقد كان لسبأ فى مسكنهم ايه: لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ ۖ جَنَّتَانِ عَن يَمِينٍ وَشِمَالٍ ۖ كُلُوا مِن رِّزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ ۚ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ (15) فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُم بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِّن سِدْرٍ قَلِيلٍ (16) ذَٰلِكَ جَزَيْنَاهُم بِمَا كَفَرُوا ۖ وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورَ (17) وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا قُرًى ظَاهِرَةً وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ ۖ سِيرُوا فِيهَا لَيَالِيَ وَأَيَّامًا آمِنِينَ (18) فَقَالُوا رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ
القراءة
القراءة تثرى العقل البشرى بكثير من المعرفة، والامان النفسى والعقلى، الذى يدفع الانسان؛ لتحقيق اهدافه وطموحاته الدنيوية والاخروية ،فالقراءة تضيف اعمارا الى عمرك ،وخبرات الى خبراتك .