ديمة الخطيب

أكتب بالعربية والفرنسية والانكليزية والاسبانية، وأتحدث لغات أخرى. عملت مراسلة تلفزيونية في آسيا وأمريكا اللاتينية وأوروبا وافريقيا. عاشقة القمر وأشياء أخرى. تويتر Dima_Khatib@ فيسبوك: ديمة الخطيب

http://www.dimakhatib.blogspot.ae/

92 نقاط السمعة
176 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
الحقيقة لم ألاحظ الأمر وبالتأكيد ليس عندي تعليق على أمر لم ألاحظه. أنا لا أشاهد أي قناة تلفزيونية حالياً، على الإطلاق
كأنك تسأل طفلاً إلى من تنتمي أكثر: ماما أم بابا؟ :)
أهلاً وسهلاً بك يا راشد. تشرفت بك هنا وعلى المدونة. تسلم. لن أتوقف يوماً عن الكتابة .. هو أمر أكيد. تحية كبيرة لك. شكراً
وضع معقد للغاية تدخل فيه حسابات إقليمية ودولية ومحلية كثيرة. يتطلب مقالات وليس مقالاً واحداً لتحليله. وأظن أن ثمة كثيرين أفضل مني للقيام بالمهمة، يكتبون عن مصر، كل طبعاً من وجهة نظرك. عليك أنت أن تشكل رأيك انطلاقاً من وجهات النظر المختلفة.
حكاية طويلة للغاية. أعدكم بالكتابة عن تعلم اللغات ونصائحي .. كل لغة استغرقت مدة مختلفة عن الأخرى. تابع مدونتي وسأنشر عن الموضوع قريباً. أعدك
أجبتك عزيزتي حنين وأنتظر منك التواصل الفيسبوكي
:) عملت في الراديو يا وسام، كانت بداياتي الصحفية إذعية بحتة، في إذاعة سويسرا العالمية ، وكان لدي برنامج الثقافي الأسبوعي ، وكنت أقدم نشرات الأخبار والتعليقات السياسية. ثم كان لدي برنامجي الموسيقي الأسبوعي في إذاعة قطر باللغة الفرنسية .. وأعشق الإذاعة عشقاً حقيقياً. هي وسيلتي المفضلة للتواصل .. مع أن الكتابة الآن أصبحت تنافسها وقد تكون قد سبقتها
وأنا أعمل على رواية :) لكنها مسألة قد تطول ! وأعمل على مشاريع كتابية أخرى إن شاء الله
أهلاً أسماء والله هي معضلة دائمة هناك لهجات أصبحت رائجة ومفهومة بسبب وسائل الإعلام والمسلسلات والأفلام والأغاني .. مثل المصرية والسورية واللبنانية وحتى الخليجية الحدود لم تعد كما كانت في السابق. نحن نختلط بالآخر بشكل أكبر ، خاصة عبر الانترنت ، وأيضاً عبر السفر. أصبح بالإمكان أن نكتسب من بعضنا البعض فنتحدث خليطاً أحياناً من عدة لهجات كي نصل إلى الآخر ويصل الآخر إلينا. وهي ظاهرة منتشرة في الخليج حيث يتحدث العرب فيما بينهم خليطاً من عدة لهجات أنا أحب
ممتاز لكن اليوم ليس لدي وقت للاطلاع عليها مع الأسف. في وقت لاحق سأحاول.. قرأت تعويذة، وهو نص جميل
أهلاً بك حنين .. حنيني إلى الوطن يصل عبرك أنصحك بالاستمرار في الكتابة والإيمان بقدراتك وموهبتك وتعزيز عزيمتك.. استمري في الكتابة وأرسلي ما تكتبين إلى أشخاص قد يساعدونك في نشرها ونقدها.. سأكون سعيدة بالتعرف على كتاباتك ونشرها لقرائي على مواقع التواصل الاجتماعي. حاولي مراسلة مواقع الكترونية لنشرها أيضاً. جربي arabwomanmag.com راسليني عبر فيسبوك لو سمحت ، أرسلي لي بعض المواد من وقت لآخر وقد أنشرها عندي
هل يمكن أن تساعدني في تعديله؟ :)
سأعود لاحقاً لمواصلة الإجابة على الأسئلة .. سامحوني على التأخير وعلى التقسيط في الإجابة
تحية لك .. سلمت الصحفي العربي أحياناً لا يستطيع أن يكون صحفياً من كثرة القيود فيجد نفسه مجرد أداة دعائية أو بوقاً لأصحاب النفوذ كي يكسب لقمة العيش فما بالك إن قال الحقيقة أحياناً؟ طبعاً سيختفي خلف الشمس، وأحياناً تختفي أسرته أيضاً ومع الأسف الوضع يتراجع من ناحية القيود على حرية التعبير وحرية الصحافة في الوطن العربي، دون أن أعمم بشكل قطعي على كل مكان
أهلاً بك قارئاً جديداً. ربما ستعطيك زيارة سريعة لمدونتي فكرة عما أكتب. ستصدر لي قريباً مجموعة شعرية. وأتمنى أن تكون من قرائها أو مستمعيها. ستصدر ككتاب صوتي إضافة إلى الكتاب الورقي والالكتروني. أنا أكتب المقالات وأكتب القصص (لم أنشرها بعد) وأكتب نصوصاً شعرية ستجد عينة بسيطة منها على المدونة. كما أنشر مقاطع عندي على حسابي على فيسبوك إليكَ نصاً صوتياً عشقياً https://soundcloud.com/dimakhatib/happiest-woman-in-the-universe ونصاً صوتياً آخر https://soundcloud.com/dimakhatib/loverefugeear إليك رابط المدونة http://www.dimakhatib.blogspot.ae/ فيسبوك: ديمة الخطيب https://www.facebook.com/dima.khatib.92 تحية كبيرة
وعليك السلام هم أشخاص عاديون مثل سواهم من الإعلاميين وسواهم من البشر. بعضهم متكبر، يظن أنه بلغ مرتبة تسمح له بأن يعيش بشكل فوقي. وبعضهم الآخر متواضع يعيش مثلنا. الغرور من الشهرة هو مرض خطير يغير الناس وقد شاهدت حالات تغير فيها الإعلامي حين أصبح مشهوراً فلم يعد ينسجم مثلآ مع شريك الحياة وتغير أصدقاؤه وتغيرت بيئته الاجتماعية. لكن البعض لا تغيره الشهرة ويبقى وفياً لنفسه وأصله. هناك كثير من النفاق والمظاهر في عالم التلفزيون بشكل خاص وهو أمر لا
أهلاً بك ١- الحقيقة أنها مهمة شبه مستحيلة. عليك التضحية دائماً بشيء ما، وأحياناً يجد المرء نفسه يضحي بكل شيء في آن معاً ويخرج خاسراً مع كل الأطراف. كم هي متكررة الأيام والأوقات التي وجدت نفسي فيها حائرة بين خيارين يمزقاني: أن أفي بالتزام هام جداً في عملي، أو أبقى في المنزل مع طفلي المريض. كثيراً ما كنت أشعر بأني مقصرة في المنزل ومقصرة في العمل، لأني أقدم تنازلات دائمة على حساب الطرفين، ويبقى الطرفان غير راضيين عني، وأبقى أنا
غيرت المتصفح على الحاسوب اليوم فظهر عندي خيار "اكتب رداً" .. أخيراً ! سامحوني على الردود التي كتبتها أمس بشكل عشوائي كتعليقات. كان متصفح سفاري لا يظهر عندي خيار "اكتب رداً" ..
هناك سياسة تحريرية لكل وسيلة إعلام، والسياسة التحريرية يمكن أن يرى فيها البعض من وجهة نظره موقفاً ما. هي في حقيقة الأمر دائماً وجهات نظر. لن أتحدث هنا باسم الجزيرة. لكني أنا شخصياً أحاول دائماً كصحفية في عملي اليومي وفي كل جزء وجانب منه أن أكون مخلصة ومهنية وأخلاقية، فلا أشوه الحقائق ولا أجزئها ولا أخفيها. وأنا شخصياً - وهو ليس حال كل الصحفيين - دائماً أقف مع المستضعفين وأعتبر أن تكرار خطاب أي جهة ذات نفوذ سياسي أو اقتصادي
شكراً لك. يشرفني. أتطلع إلى التفاعل معك هناك
أهلاً محمود شكراً على الدعوة ١- قد يكون من المبكر الحكم على الأمر .. علينا أن ننتظر ونرى النتيجة النهائية ، وهي لم تأت بعد ٢- حكاية طويلة. باختصار شديد: حين يتعاملون معك على أساس أنك أقل منهم فتجتهد أكثر منهم وتسبقهم ! لكني أعترف أن المرأة تواجه تحديات جمة في التوفيق بين حياتها الأسرية وحياتها المهنية. وأحياناً عليها الاختيار، والخيار صعب للغاية ٣- أؤمن بأن تمكن المرء من لغته الأم هو ما يسمح له باتقان لغات أجنبية. والدي عزز
أخ خطاب علي أدعوك إلى زيارة مدونتي http://www.dimakhatib.blogspot.ae/ تصفحاً ممتعاً :)
أخ محمد أنا في إجازة مفتوحة بدون راتب من عملي الإعلامي في قناة الجزيرة لأسباب عائلية. عملي الصحفي كان يمنعني من أن أعيش أمومتي. فقررت أن أتوقف عن العمل فترة. نعم عندما كنت في ليبيا كنت بكل تأكيد مخلصة لكل مبادئي المهنية والأخلاقية في ممارستي لعملي. وقد التزمت بها في كل كلمة نقلتها من ليبيا في تقاريري التلفزيونية أو على الهواء مباشرة أو في مدونتي. ولم يكن الأمر سهلاً أبداً لأن العمل هناك في تلك الفترة كان فعلاً شاقاً وخطراً.
أهلاً يا محمود الكلام على ويكيبيديا قديم نوعاً ما أنا أحاضر في الجامعة الأمريكية في دبي منذ عامين. لم أعد مديرة مكتب الجزيرة في أمريكا اللاتينية
أهلاً أخ خالد لا أعتبر أنه يحق لي أن أتحدث باسم "الصحفيين" وكأننا شعب واحد أو جنس واحد أو صنف واحد. بعض الصحفيين ليسوا صحفيين من وجهة نظري، بل دعائيين. لأن الصحافة ليست تروجياً ولا علاقات عامة ولا تسويقاً لجهة ما. الصحافة هي بحث دائم عن الحقيقة. المشكلة أن الحقيقة ليست مفهوماً ثابتاً وهناك عدة أوجه لحقيقة واحدة. كل منا قد يرى الحقيقة بشكل مختلف. وبالتالي سينقلها بشكل مختلف. لا أريد الدخول في جدل فلسفي قديم جداً حول الحقيقة. هناك