ا
إذا كانت لديك فكرة مشروع تقني جديدة فما هي الخطوة القادمة لك
إخوتي الأعزاء ، أعضاء مجتمع أرابيا المحترمين لو كان لديك فكرة مشروع تقني جديدة تماما فما هي الخطوات العملية التي ستقوم بها لتجسيدها على أرض الميدان أرجوا من الإخوة الأفاضل أن يدلوني على طريقة عملية للإسراع بها ، علما بأنني قمت بمراسلة عشرات الجهات المختصة لتمويل الفكرة ولكن الغالبية ممن راسلتهم يتخبطون في أزمات الثقة ضف إلى ذلك الروح المتشبعة بالإنهزامية والإتكالية والسطحية والجهل بالتقنيات عموما ... إلخ
نظرة عامة حول موقع إجابات قوقل والمستوى الكارثي
غالبا ما نرى مئات الأعضاء يكسبون آلاف النقاط بحيث يتم تقييمهم جزافا لدرجات تقارب الألمعية "مع أنهم الأبعد بونا عنها وزنا وإتساعا " وعند الإطلاع على رصيدهم من حيث نوعية وطريقة وحتى أسلوب الأسئلة وما رافقها من أجوبة نكتشف أن هناك ضعف كبير عند الآلاف منهم طبعا من الناحية اللغوية وحتى العقائدية وبما أن تلك الإجابات في الغالب غير شافية أو حتى مقنعة فهي بالأحرى غير صحيحة لا تستند في الأغلب على شيء إلا مجرد تخمينات وتكهنات ليست منطقية وبالتالي
المحتوى العربي بين النسخ والتقليد والجديد المحتشم
بداية : أهنئ المنظومة الرقمية العربية ، بقاعدة بياناتها على الإنجاز والثراء في المادة الشعرية والنثرية وبعض المتفرقات من هنا وهناك بصراحة إذا إستثنينا قطرة في بحر المنظومة العربية ، تلك القطرة التي تمثل العلوم والمعرفة والتي نراها في بدايتها الاولى يؤسفني أن أخبركم يا إخواني ، أن العرب لديهم ثقافة المنتديات بما تحتويه من نسخ ولصق وكلام لا معنى له أي أجوف من أي مدلول وبعبارة أخرى " كلام فارغ " في الحقيقة ، أنا أتألم لما أرى بعض
التدوين والكتب الإلكترونية هل هي مضمونة مستقبلا
أحيانا ما ، أتساءل هل المستقبل مضمون بخصوص الكتب الإلكترونية وما رافقها للأجيال اللاحقة ، أقصد : التدوين ، المنتديات ، المواضيع المختلفة ، الكتب الإلكترونية ، الشرائح والمستندات النصية وهلم جرا ...إذا ما قدر للمستقبل الإلكتروني التوسع ، فلا بد أن يصل إلى نقطة الصفر وهذا بحسب رأيي الخاص "مفروغ منه " ، فلا بد أن يستمر التطور ويصاحب هذا الأخير المزيد من التبعية للآلة والإستغناء عن كل ما له صلة بإبتكارات الماضي العتيق ، فيكفي القول أن التطور
الشركات التقنية العملاقة مصابة بحمى الإرتياب والمستقبل
جنون الإرتياب وهذا السلوك الذي عهدناه عند كبرى الشركات في العالم وهي الخشية من إحتكار خدمة أو إحتلال شبه كامل للسوق من طرف المنافسين فها هي شركات عملاقة كميكروسوفت وقوقل وياهو وفايسبوك ، تسعى لكسر شوكة الآخر بإنتهاج حيل وطرق وأساليب للتحكم بالويب كاملا والريادة بلا منازع فلو تتبعنا مثلا تاريخ ياهو لوجدناه حافلا بمختلف صفقات الشراء بملايير الدولارات ، وكذلك الشأن بالنسبة لقوقل فحدث ولا حرج تقوم ليلا ونهارا للبحث في مختلف الأسواق العالمية عن خدمات جديدة وتسعى لضم