لم نتسائل يوما ،ولا خلال أيام مضت،وربما لم يحاول أحد منا أن يقارن وأن يمعن النظر مليا،في المجتمع أو بالاحرى العلاقات الاجتماعية ،إلا أنني فعلت وكررت ذلك مرارا،لأنني أود أن أخلص إلى نتيجة حتمية،يرضى عليها الجميع،لكن الرضى المحتم أمر صعب ،لتضارب الاراء وتناقضها ،إلا أن هذا لا يمنعني بتاتا بأن أعرض رأي حول العلاقات الاجتماعية،أيها السادة ظهر جليا أننا في عصر كاد أن يلهمنا بسرعته ودقته المتناهية من حيث أغلبية المجالات،لكن كل هذا التطور وأكثر،وجدت نفسي أنني أستنتج جملة من