جيد حقيقة، لكن تمنيت لو كان يتكلم بالغة العربية الفصحى فلسنا كلنا نفهم الدارجة المصرية.. أرجوا له التوفيق.
0
شخصيا كنت أراوح بين هذا و ذاك ثم وجدت الطريقة فيها تشتت للذهن، فمرة تتعامل مع أكواد الـPHP مثلا ثم تنتقل إلى CSS ثم HTML ثم تعود لـCSS مرة أخرى و في أحيان كثيرة تجد نفسك مع JS... الآن أنا أعمل على إكمال التصميم أولا ثم أنتقل إلى البرمجة الداخلية..وجدت ذلك مفيدا في عدة أمور: -فصل البرمجة عن التصميم (ككتابة شفرة) -التركيز على لغة واحدة و نمط واحد عموما. -أخذ فكرة أكبر عن البرمجة الداخلية بعد انتهاء التصميم، فمثلا عندما
ليس بعد الحق إلا الضلال.. من هم علماء السلف عندك أولا ؟ بشر المريسي ؟ أم واصل بن عطاء ؟ أم ربما هو الجهم بن صفوان ؟ علماء السلف لم يختلفوا في العقيدة و لا في التوحيد، كيف يختلفون و مصدرهم واحد _الكتاب و السنة_ و أتحداك أن تأتينا بمسألة اختلفوا فيها اختلاف تضاد.. و هل جاء ابن تيمية رحمه الله بجديد ؟ أم أنه اتبع ما جاء عن السلف و كتبه شاهدة على هذا إن قرأتها أصلا.. و اعلم
أظنك من أصحاب "تعدد زاوية النظر" .. اعلم أن التوحيد واحد لا يتعدد بحسب الأفهام و المذاهب، و التوحيد بينه الله تعالى في كتابه و بينه النبي صلى الله عليه و سلم في سنته و بينه السلف رحمهم الله في مصنفاتهم، غير هذا التوحيد فهو شرك بغض النظر عن زاوية النظر أو المذهب.. فتوحيد الخوارج الذين يخلدون صاحب الكبيرة في النار ليس بتوحيد، و كذلك الرافضة الكفار الذين يدعون أن القرآن محرف و المرجئة الذين يساوون إيمان جبريل عليه السلام
هل الإنترنت وضع المؤرخين [و ليس المؤرخون] و التأريخ [التاريخ] في مأزق!! و بالمناسبة أول مأزق وقعنا فيه هو عدم إتقاننا للغتنا و أعتقد أن هذا أعظم خطرا من أكذوبات التاريخ.. و أصلا من مازال يهتم للتاريخ ؟! أمريكا قبل عقود لم يكن لها وجود، لا تاريخ و لا أصل و لا هم يحزنون .. الآن هي أكبر قوة في العالم في شتى الميادين، و بالمقابل المسلمون لهم أعظم تاريخ في حضارات الأرض و أين هم الآن ؟ أظن أنه
أنا مثلك اخي، جاءتني فكرة تعلم إطار عمل لكن وجدت أنه من الأفضل أن أبرمج إطار العمل الخاص بي، و هذا ما فعلته.. أنت دائما تعرف شفراتك، تعرف كل صغيرة و كبيرة بإطارك و الأروع أنك تطوره كلما احتجت لذلك.. و لا تنس جانب الحماية فلا أحد قرأ ملفاتك... و طبعا هذا لا يمنع أن تستفيد من الأطر الجاهزة في بناء بعض الخواص أو الكلاسات..
أرشح لك قراءة بعض الكتب الإسلامية التي ستنفعك بلا شك في الدنيا و الآخرة: التبيان في آداب حملة القرآن للنووي الوابل الصيب و رافع الكلم الطيب لابن القيم الكبائر للذهبي الفصول في سيرة الرسول -صلى الله عليه و سلم- لابن كثير الجواب الكافي لابن القيم العبودية لشيخ الإسلام ابن تيمية حادي الأرواح لابن القيم صيد الخاطر لابن الجوزي تفسير القرآن العظيم لابن كثير زاد المعاد لابن القيم و بالجملة فعليك بقراءة كتب شيخ الإسلام ابن تيمية و تلميذه ابن القيم