حسابي

بحث

القائمة

Khelloufi Bochra

8 نقاط السمعة
89 مشاهدات المحتوى
عضو منذ 16 يومًا
3

هل نحن نعيش فعلا ام نكرر يوما واحدا بأشكال مختلفة؟

"تتعاقب الأيام، يومًا بعد يوم، تُجبرنا على ارتداء الأقنعة ذاتها، وعبور الطرق نفسها. نُعيد المشهد وكأننا ممثلون في مسرحية بلا نهاية، ننتظر تغييرًا بسيطًا، حتى ننسى أننا نعيش يومًا جديدًا. الساعة تمر، الدقيقة تمر، يحل الصباح ويتبعه الليل، وكأن الزمن يسابق نفسه. لكن يبقى السؤال معلقًا: أيهما يمضي فعلاً؟ الوقت… أم نحن؟ هل نتحرك معه، أم أننا عالقون في نقطة واحدة، نظن أننا نسير بينما نحن ندور في نفس الحلقة؟ "نستمر في الحلم… لكن الواقع لا يتغير. نخوض التجارب، نعيد
0

الذكاء الاصطناعي والنسوية: دعم لقضايا النساء أم استمرار للهيمنة الذكورية؟

الذكاء الاصطناعي والنسوية: دعم لقضايا النساء أم استمرار للهيمنة الذكورية؟ أصبحت النسوية في العصر الحديث هاجسًا للعديد من النساء، وأداة دعائية للبعض من الرجال، تحت شعار الدفاع عن "حقوق النساء المظلومات". ورغم التقدم التكنولوجي الهائل، وظهور الذكاء الاصطناعي كأحد أبرز أدوات التأثير في المجتمعات، يبقى السؤال مطروحًا: هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يدعم قضية النسوية بصدق، أم أنه سيعيد إنتاج نفس الأنظمة الذكورية التي تدّعي النسوية مواجهتها؟ في عام 2018، على سبيل المثال، اكتُشف أن خوارزمية التوظيف التي طورتها شركة
5

ماذا لو أصبح الذكاء الاصطناعي أذكى منّا؟

وسط العديد من الاختراعات، وفي ظل هذا التطور المتسارع، أصبح الذكاء الاصطناعي واقعًا نعيشه، لا مجرد خيال علمي كما كنا نراه في الأفلام هو الآن يشاركنا في الحياة اليومية: يكتب، يتحدث، يوجّه، وأحيانًا حتى يتخذ قرارات. لكن هل هذه هي مجرد بدايته هل سيكتفي بما يقدمه الآن، أم أن هناك خبايا أكبر لم نكتشفها بعد؟ في ظل هذا التطور المستمر، أصبح الذكاء الاصطناعي أداة يستخدمها الجميع، في أي مكان وزمان، دون الحاجة إلى فهم عميق لطريقة عمله ومع هذا الانتشار