Khelloufi Bochra

19 نقاط السمعة
1.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0

هل نمتلك ذواتنا أم نحن نسخة مصورة عن أناس قبلنا ؟

منذ أن نولد و نحن نقلد ما يحيط بنا من قوالب أشخاص أخرين. كيف نتعلم كيف نأكل حتى كيف نحب ما يحبون . نتعلم كيف ينبغي أن نكون بدل أن نتعلم كيف نكون كما نحن فقط.فهل نحن نمتلك ذاتنا. ؟أم هي تمتلكنا؟ أم نحن مجرد نسخ مصورة عن بعضها البعض؟ يقول نيتشه "كن ما أنت عليه" (بالألمانية: Werde, der du bist) عبارة ظاهرها بسيط، لكن باطنها يدعونا إلى رحلة شاقة من التفرد والتجاوز. فنيتشه لا يرى الذات كشيء نمتلكه مسبقًا،
4

زحمة المشاعر: حين تصبح المشاعر متضاربة

هل سألت يومًا قلبك كم من المشاعر المتراكمة يختزن، أو كم من المشاعر المنعدمة يحاول إخفاءها؟ أحيانًا لا نستطيع حتى أن نُسمِّي ما نشعر به. هناك فوضى، ضجيج داخلي، زحمة عارمة من الأحاسيس التي تتصارع بصمت. لا نعلم إن كنا نشتاق أم ننسى، نغضب أم نغفر، نحب أم نبتعد. كل شيء مختلط، متشابك، يتحدث بلغة لا نفهمها. أحيانا لا تستطيع أن تفهم هل هذه المشاعر مصدرها القلب ام العقل بين القلب والعقل... أين تختبئ مشاعرنا؟ هل سألت يومًا قلبك: كم
5

هل نمتلك ذواتنا أم نحن نسخة مصورة عن أناس قبلنا؟

منذ أن نولد و نحن نقلد ما يحيط بنا من قوالب أشخاص أخرين. كيف نتعلم كيف نأكل حتى كيف نحب ما يحبون . نتعلم كيف ينبغي أن نكون بدل أن نتعلم كيف نكون كما نحن فقط.فهل نحن نمتلك ذاتنا. ؟أم هي تمتلكنا؟ أم نحن مجرد نسخ مصورة عن بعضها البعض؟ يقول نيتشه "كن ما أنت عليه" (بالألمانية: Werde, der du bist) عبارة ظاهرها بسيط، لكن باطنها يدعونا إلى رحلة شاقة من التفرد والتجاوز. فنيتشه لا يرى الذات كشيء نمتلكه مسبقًا،
3

هل نحن نعيش فعلا ام نكرر يوما واحدا بأشكال مختلفة؟

"تتعاقب الأيام، يومًا بعد يوم، تُجبرنا على ارتداء الأقنعة ذاتها، وعبور الطرق نفسها. نُعيد المشهد وكأننا ممثلون في مسرحية بلا نهاية، ننتظر تغييرًا بسيطًا، حتى ننسى أننا نعيش يومًا جديدًا. الساعة تمر، الدقيقة تمر، يحل الصباح ويتبعه الليل، وكأن الزمن يسابق نفسه. لكن يبقى السؤال معلقًا: أيهما يمضي فعلاً؟ الوقت… أم نحن؟ هل نتحرك معه، أم أننا عالقون في نقطة واحدة، نظن أننا نسير بينما نحن ندور في نفس الحلقة؟ "نستمر في الحلم… لكن الواقع لا يتغير. نخوض التجارب، نعيد
0

الذكاء الاصطناعي والنسوية: دعم لقضايا النساء أم استمرار للهيمنة الذكورية؟

الذكاء الاصطناعي والنسوية: دعم لقضايا النساء أم استمرار للهيمنة الذكورية؟ أصبحت النسوية في العصر الحديث هاجسًا للعديد من النساء، وأداة دعائية للبعض من الرجال، تحت شعار الدفاع عن "حقوق النساء المظلومات". ورغم التقدم التكنولوجي الهائل، وظهور الذكاء الاصطناعي كأحد أبرز أدوات التأثير في المجتمعات، يبقى السؤال مطروحًا: هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يدعم قضية النسوية بصدق، أم أنه سيعيد إنتاج نفس الأنظمة الذكورية التي تدّعي النسوية مواجهتها؟ في عام 2018، على سبيل المثال، اكتُشف أن خوارزمية التوظيف التي طورتها شركة
7

ماذا لو أصبح الذكاء الاصطناعي أذكى منّا؟

وسط العديد من الاختراعات، وفي ظل هذا التطور المتسارع، أصبح الذكاء الاصطناعي واقعًا نعيشه، لا مجرد خيال علمي كما كنا نراه في الأفلام هو الآن يشاركنا في الحياة اليومية: يكتب، يتحدث، يوجّه، وأحيانًا حتى يتخذ قرارات. لكن هل هذه هي مجرد بدايته هل سيكتفي بما يقدمه الآن، أم أن هناك خبايا أكبر لم نكتشفها بعد؟ في ظل هذا التطور المستمر، أصبح الذكاء الاصطناعي أداة يستخدمها الجميع، في أي مكان وزمان، دون الحاجة إلى فهم عميق لطريقة عمله ومع هذا الانتشار