كل ماذكرته ممنوع بل محرم في الإسلام. ونتاج الجهل والتقاليد والعادات التي يضنها العوام من الإسلام والإسلام برئ منها. فلو ان الناس طبقوا الإسلام في تعاملهم واخلاقهم وأعمالهم لم نكن لنرى مثل هذا.
0
بالنسبة لإستشهادك بحديث ابن عباس. كنت اعرضت عن الرد عليك.ولكن خطر لي أن ابحث عن صحة الحديث و الآية التي ذكرتها. في الحقيقة لم اتفاجأ بما وجدت. اكتشفت ان الأدلة التي ذكرتها وجعلتها أساساً لكلامك ماهي الا ركيكة مثل حجتك. أولاً: الآية التي استشهدت بها؛ هذا ليس تفسيرها والمفسرين اختلفوا في معناها (خلافاً عن ماقلته) ولا يجب حصر الآية في مراد واحد (كما فعلت انت) والكلام الذي وجدته عن سبب نزول الآية كما قلته انت ضعيف جداً ولو تتبعت سياق
إذا كنا نحن المسلمين لم نسلم منهم فمن سيسلم:) الحق هو أن الناس ضعفت اخلاقهم مع ضعف رابطهم الديني بدبهم... . يجب على الفقهاء والخطباء وغيرهم من المصلحين.... تجديد الدعوة الى الاسلام والحث على مكارم الأخلاق. اصبح الخلق يحصرون الإسلام في الصلاة والزكاة وغيرهم.... ونسوا عن الاخلاق الحسنة وحسن المعاملة... الخ نصيحة اخيرة: عالج ذبذبات قلبك بالعلم ابحث عن العلم الشرعي وتفقه في الدين وأرعرف دينك وربك جيداً وصدقني لن يبقى في قلبك شك
أولا : انت كباحث عن الحقيقة لازم تفرق بين أمور الأديان الصحيحة من شرائع..عبادات.الخ وتفرق بين العادات... التقاليد.... والخرافات التي اداخلت الى الإسلام وهو برئ منها اذا كان بحثك عن الحقيقة صدقاً لازم تبحث عن المصادر الصحيحة للإسلام (أو اي دين كان) وتفرق بين خرافات القوم وبين أسس الإسلام الصحيحة ابدأ من الأساس. على ماذا تقوم الأديان وماهي رسالتهم الاولى... ولماذا اُرسل الرسل.. وقارنها بما تراه اليوم هل الناس هذه الأيام يطبقون الدين كما جاء ام انهم معرضون عنه. صراحة