لا بأس بالوعظ والنصيحة والتوجيه في المقبرة فهو مستحب إذا تيسر ذلك لأن الرسول ﷺ وعظ عند القبور ثبت ذلك من حديث علي ومن حديث البراء بن عازب أن النبي وعظهم عند القبور الصلاة والسلام وعظ الحاضرين عند القبور ، الطيور حضر أهل العلم ووعظ الناس عند القبر عند انتظارهم الدفن أو عندهم للدفن ذكرهم بالله فذلك حسن https://amrelmolahz.blogspot.com/2020/08/blog-post_5.html
من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
فما دام العبد قد ترك شيئا مما نهاه الله عنه لا يتركه إلا لوجه الله عز وجل فالعوض له محقق وهذا وعد من الله ولن يخلف الله وعده والعوض أنواع مختلفة منها https://amrelmolahz.blogspot.com/2020/08/blog-post_69.html
مسألة فقهية رائعة لا تفوتك
س: تزوج أخوان اثنان بأختين في ليلة واحدة، وعند الصباح تبين لهما أن كلا منهما دخل بغير من عقد عليها العقد الشرعي (عقد النكاح) بطريق الخطأ، أي: أن كل واحد دخل بزوجة الآخر خطأ، فما الحكم الشرعي في ذلك، وكم تكون مدة العدة لكل منهما؟ ج: https://amrelmolahz.blogspot.com/2020/06/blog-post_721.html
تعالى نعرف إزاى نقوم بإخراج زكاة المال
تجب الزكاة في جميع النقود كالذهب والفضة والعملات المعدنية وغيرها ما دامت بلغت النصاب ومضى عليها في ملك صاحبها عام هجري كامل هنا يخرج صاحبها 2.5% فالمال الذي لدى إذا بلغ النصاب ومقداره ما يعادل قيمته 85 جرامًا من الذهب عيار (24) لأنه الذهب الخالص من الشوائب وليس عيار (21) لأن به شوائب وللمزيد https://amrelmolahz.blogspot.com/2020/06/blog-post_665.html
هل يرث أبناء الابن المتوفى قبل والده من ميراث جدهم
الأحكام الشرعية جاءت من عند الله تعالى ولا يمكن أن يشرع الله العليم الحكيم لعباده شيئاً دون حكمة وإن لم ندركها بعقولنا. ولعل الحكمة من عدم إرث الأحفاد من جدهم هي https://amrelmolahz.blogspot.com/2020/07/blog-post_6.html
قول بعضِ النَّاس: « يَعْلمُ اللهُ كذا وكذا »
قول: «يعلم الله» هذه مسألة خطيرة حتى رأيتُ في كتب الحنفية أنَّ مَنْ قال عن شيءٍ: يعلمُ اللهُ، والأمر بخلافه صار https://amrelmolahz.blogspot.com/2020/06/blog-post_293.html
حكم من صلى وعليه نجاسة جاهلا أو ناسيا
من صلى بالنجاسة جاهلا وجودها أو علمها ثم نسي أن يغسلها أم جهل أنها من النَّجاسات أم جهل حكمها فصلاته صحيحة ولا إعادة عليه https://amrelmolahz.blogspot.com/2020/06/blog-post_513.html
أثر الذنوب فى ارتفاع الأسعار
من المعلوم أنَّه ما نزلَ بلاءٌ إلا بذنب ولا يُرفع إلا بتوبةٍ صادقةٍ فإذا نزلَ البلاءُ بفردٍ فليعلم أنَّه ما نزلَ إلا بذنبه فعليه بالتوبة حتى يُرفع هذا البلاء وإذا نزلَ البلاءُ بأمةٍ فلتعلم أنَّه ما نزلَ إلا بذنوبها فعليها بالتوبة حتى يُرفع هذا البلاء. فمسألة غلاء المعيشة وكون الغلاء والفقر بِقَدَر الله لا يَمنع كونه بسبب ذنوب بني آدم فهذا بذنبى لا بذنب غيرى قال جل وعلا:( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ) يقول