ماضي تك Mady Tech | مشروع متخصص في تقديم خدمات البرمجة والتسويق الإلكتروني. خدمات المحتوى والسيو الخاصة به ، تفضل الرابط الخاص سيتم الإفادة باستشارات مجانية وتقديم المشورة ، بالإضافة لتنفيذ الأعمال الاحترافية بهذا الخصوص. https://tech-mady.blogspot.com/p/seo-and-content-services.html
Huthaifa Mady
لاعب ومدرب كراتيه شوتوكان 2 دان، أعشق المونتاج والتصوير، البرمجة والتصميم، المطالعة والتدوين.
73 نقاط السمعة
203 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
برأيي أن أي مشروع على مُستقل يجب أن لا يقل عن 100 دولار، فكما تعلمون المستقل له خيارات كثيرة، ويلتفت إلى العالم، فأنا شخصيًا أريد الإعتماد على مستقل في عملي على الويب، ولكن حتى الآن لا أجد الموازنات المناسبة، فمثلًا قد تكون ميزانية المشروع في حدود ال 100 دولار، ولكن يناسبني 300 دولار، وصاحب المشروع الميزانية مهمة له، فلا يحصل على الجودة المطلوبة، مقابل اختياره للميزانية القليلة. لذلك يجب الرفع من الحد الأدنى للموازنات، ولي اعتراض على مستقل، وهو نسبته
موضوع رائع، وغاية في الأهمية، والمشاكل التي ذكرتها جعلتني كمستقل أبتعد عن المنصة لفترة، والآن أجلب مشاريع بشكل مباشر خارج المنصة للأسف، فمثلًا على صعيد عملي في إنتاج الفيديوهات، أقل فيديو يحتاج لموازنة من 100 - 200 دولار، فيظهر مستقل فظيع ويعرض على صاحب المشروع موازنة من 25 - 50 دولار، فأنا أنتفض غضبًا منه، وللأسف قد يختاره صاحب المشروع ويقدم له جودة سيئة، تجعله يستاء منها ولا يعاود طرح مشاريع له في المستقبل. الحل برأيي لهذه المشكلة والتي تعتبر
باختصار .. الملل دائمًا يأتي من عدم وجود رؤية واضحة للمشروع وتمويله كي يستمر المبرمج والمصمم .. الخ من فريق العمل، فتذهب شعلة الحماس أدراج الرياح، وتندثر الأفكار والمشاريع ، المشاريع الممولة من البداية سواء من أصحابها أو من جهات خارجية هي التي تصل إلى النجاح وتحقق النتائج المرجوة منها . هذا رأيي ببساطة ،،
في مقالة لي بعنوان : ( الشهادة سلاح .. والخبرة ذخيرة .. وعليك التصويب فقط ) عرضتُ فيها بأن الحل الأفضل هو الدراسة والعمل معًا في مجال التخصص، وناقشت فيه بعض الأمثلة الواقعية وتطرقت بشكلٍ خاص إلى متخصصي التكنلوجيا، وبعض المقارنات مع تخصصات أخرى ذات الطابع الروتيني. سأنسخ لحضراتكم ما جاء فيها، ولمن أحب قرائتها على المدونة فهذا هو الرابط : http://goo.gl/tDJO19 * مضمون التدوينة : الشهادة سلاح .. والخبرة ذخيرة ،، لا زالت الشهادة في بلادنا العربية لها مكانتها
رأيي أن الرزق أمر مكتوب لكل انسان، ومن يعتاد على العطاء ستفتح له الأبواب والأفق من حيثُ لا يحتسب، الناس من حوله سيحبونه ويحترمونه، ولكن حاول أن تُنظم العطاء، أي يجب أن يكون له أوقاته، بحيث لا يؤثر على أمور حياتك بشكلٍ عام، ولا تبخل على أحدٍ بشيء. موفق ان شاء الله .. ونصيحتي أن أكمل بمسيرتك في العطاء، ولا تنتظر الأجر من أحد، ابتغيه لوجه الله، وسيجزيك الله وييسر أمرك. تحياتي ،،
أنا شخصيًا سأركز على الإثنين معًا، لماذا ؟ - عملي الحر فقط مع أنني في بداياتي، جعلني مفلس لفترة جيّدة، ولكن علمني أمور ما كُنت لأتعلمها في حياتي الوظيفية. - الوظيفة استقرار مادي ومكان مخصص للعمل فقط، مع اتفاقي مع الكاتب بأن هناك مُدراء يصنعون من فشلك نجاحًا ( قادة ). وضعي الحالي : ( أعمل بشكل حر عبر الإنترنت، أتجهز لقيادة مشروع على أرض الواقع، باقي سنة تقريبًا لي حتى أتخرج من الجامعة ) ، والنتيجة : ( من
من الذين أتعامل لهم بمبدأ الخدمات المجانية، أنشأتُ له مشروعين على مدار عامين بشكل مجاني، فكان كل ما يأتيه دخل إضافي يُجبرني على أخذ جزءٍ منه مع أنني سعيد بالخدمة المجانية، الآن هو يريد افتتاح مشروع كبير على مستوى مدينة، ولا يُريد غيري مساعدًا له في إدارته. نستنتج من هذه الحالة أنني لم أكن أخدم ذلك الشخص، بلك كُنت أستثمر في وقتي بالشكل الأمثل. شكرًا للرد ،،
لا بأس أخي أتا طرحت الموضوع للنقاش وإبداء الآراء، لكن من تخدمه أكثر من 50 مرة باخلاص ومحبة، وهو من خدمتك يستفيد مبالغ مالية ليست بالهيّنة، هل هذا عدل ؟ مثلاً : آخر خدمة طُلبت مني من قبل صديق والدي وهو تاجر، بعد تلبية طلباته المتعلقة بمراسلة شركة لاستيراد بضاعةٍ له، وبكميات كبيرة، والمراسلة تكون بالإنجليزية، وعملية كتابة رسالة رسمية بهذه اللغة و تجارية عملية ليست بالهيّنة ، طوال فترة الخدمة المجانية له لم أرد له طلبًا ولم أقصر في