آيه رقم 12 من سورة الطلاق (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا) يا اخي القرآن لم يُنزل لحقبة زمنية خاصه بل هو صالح لكل العصور والا تؤيدني بأن "افتراضاً" لو ذكر في القران وجود قمر واحد مع حقيقة وجود قمرين (والعله ان الناس في ذلك العصر لن يعقلوا حقيقة وجود قمرين) واتى بعدهم اناس ادركوا بحقيقة وجود قمرين ولاكن القرآن يقول
0
(ال)قمر .. ال التي سبقت كلمت قمر مفداها التعريف ولما تقول القمر فانت تعني القمر المتعارف عليه (مفرد) ولما لم يذكر في القران (قمران) بدا (قمر او القمر) لن يزيد فالقرآن اي كلمه مجرد استبدال للكلمات !!! الجواب يا صديقي ان الكويكب او ما تسميه ناسا "قمراً" بمفهومهم لا يعتبر قمرا بمفهوم القران وهذا الكويكب بدا بحركة دورانية عشوائية منذُ قرن تقريباً وسيبقى بضعة قرون اخرى ويغادر وناسا تسميه "قمراً" فقط لانه يدور حول الارض.
يا اخي الرزق ليس محصور على الطعام والمال فالصحه من الرزق والعلم رزق وحتى التيسسر للطاعه رزق وغيرها ما ليخطر على بالك لاكن تذكر ان رزقك لن يأخذه غيرك و لن يأتيك الا ما قُسم لك لن يزد او ينقص من مقداره اكان كثراً او قليل من منظور بني ادم لاكن لا يجب ان نجزم بكم والكيف. عضله واحدة في جسمك لو توقفت عن الانقباض والانبساط لاما استطعت ان تتنفس, خلل في جين واحد (متناهي في الصغر والبساطه) يسبب تداعيات
منذ فترة ليست ببعيدة خطرت في بالي بعض التسائولات عن قابلية الاختبار للتبسيط الى عوامل رئيسيه تمكنك من تصنيف الاشخاص بالنظر الى ردود فعله وبعض المعلومات بدون الحاجه الى سؤالهم عن نوع شخصياتهم ما الذي يجعله I او E ما الذي يجعله N او S ما الذي يجعله F او T ما الذي يجعله J او P وما تعنيه هذي الحروف فتحليل شخصيات بني البشر سيساعد في التعامل معهم من INFJ
كلامك لا يشوبه الخطأ لاكن لو نظرت لفحوى المعنى لاستطعت تفصيل الحياة لمرحلتين متتاليتين هما الدنيا والاخره ويفصل بينهما الفناء الدنيوي الذي يقود للخلود في الاخره وهو خلاف المعنى المطلق للخلود وهو عدم الزوال وهذا تفرد به الله سبحانه وتعالى ولو نظرت الى ايات القران لوجدت ان كل ايات الخلود تلتها "فيها" ( خالدين فيها ) التي هي محصوره وتعود لمصير الانسان في الاخره. وكما تعلم ان ضد الخلود هو الفناء وهذا اقره الله في قوله تعالى ( كل من