توماس ريتشارد

2 نقاط السمعة
17.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
خارج الموضوع: سمعت أن المثلية الجنسية - في فترة من الفترات - كانت رمزًا للرجولة والفحولة. هل تعتقد أن هذا الكلام صحيح؟
لا أعتقد ذلك ففي قانون العقوبات هناك ما يشبه "تجريم أي علاقة خارجة عن الطبيعة"، هذا القانون تم إستخدامه كذريعة لمحاسبة مثليي الجنس فما بالك بالزوفيليا
-1
أرى أن الميزة الأهم في القرآن هو أنه كان الأساس لحضارة محترمة ساهمت في تقدم البشرية عمومًا. أما على صعيد محتوى القرآن فلا أجد في أي أوجه للإعجاز والعظمة، وقراءته صعبة وتسبب الصداع. المواضيع ركيكة، المصطلحات معقدة والتكرار فظيع. هذا التحدي بإتيان سورة من مثل القرآن أراه مردود من قبل القرآن حتى ومن بعده. إذا أخذنا بالإعتبار كل المعايير المقترحة، سواء بلاغة أو معنى أو عبر، الإلياذة والأوديسة، نهج البلاغة، الأفستا، مسرحيات شيكسبير وكتب دوستويفسكي ونيتشه، مؤلفات من مختلف الثقافات
الجنس حاجة للإنسان لا يمكن أن يستغني عنها، المثلية تعتبر الطريقة الوحيدة للمثليين لتلبية رغباتهم الجنسية. بالتالي لا يمكن أن تكون غير أخلاقية من منطلق أنها تؤدي إلى الأمراض.
منصة إلحادية تريد تخريب شبابنا! قاطعوا نيتفليكس! قاطعوا نيتفليكس!
الأخلاق
وما يساعد على التفكير في هذا الموضوع ورؤيته من زاوية صحيحة، هو أن تفترض أنك أنت فرد من هذه المجموعات. وهناك إحتمالية واقعية لحصول ذلك بالفعل، فالتغيير ممكن وطبيعي.
هناك عائق آخر وهو رؤية الكثير لعلاقة المعلم والتلميذ على أنها إنتقاص للتلميذ ولا تتقصر على الأفراد بل تمتد إلى المجتمع ككل. ويرافق هذه الحالة الشعور بالأفضلية والعلوية عند ذكر التأثير الثقافي لهذا المجتمع أو هذه الحضارة على غيرها، وإنكار تام لما يقابله.
أعتبر نفسي متابع سطحي للإنمي وأشاهد عادًة الأنميات المعروفة والمقترحة. قد يكون السبب الرئيسي للتوجه لمتابعة المانجا هو قلّة المادة المتوفرة لإنمي معيّن، بالنسبة لي المانجا لا يوفر الجوّ والمتعة المتوفرة في الأنمي لذلك لا أعطيه فرصة.