Ahmed Abulmagd

19 نقاط السمعة
3.54 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
شكرًا لك يا صديقي ❤️
أحسنت في تحليل الموقف والرجوع إلى نقطة التكلف الصعبة؛ وفي إعتقادي أن التمرد على بالذات لن يؤتي بثماره إلى من خلال التمرد على البشر المستذئبين حولنا.. فالتغيير من الداخل لايسعه الإستمرار إلا أن فاض وانتشر على كل من استطاع. بالتأكيد هناك الكثير من العثرات في الطريق ولكن لا يسعنا سوى المحاولة والمحاولة حتى الانتصار! تحياتي لكِ😊
حسنًا سأحاول يا صديقتي.
لا أعتقد أن هناك شيء كافٍ على العموم! لربما هذه هي طبيعة الحياة الدنيا.
لا أعلم إن كان ذلك صحيحًا أم لا لكن بالتأكيد أهتم بهذا الرأي، بالتأكيد أسعى للمعرفة دائمًا ولكن لا ينتابني الشعور بالشغف تجاه أمر ما فترة طويلة وربما هذه مشكلتي الأكبر.
الحياة ليست سهلة، وعلى عكس ما نخبر أنفسنًا ظنًا أنها ليست عادلة فهي عادلة بالقدر الكافي ولكن طريقة تفكيرنا هي ما تربطنا بإمكانية العيش بها على أكمل وجه من عدمه. أتفق معاك دائمُا أن التعامل مع الحياة ببساطة هو أفضل وأرقى حل بل هو المقياس الحضاري والنفسي للتأقلم مع الوضع الصعب والمرن في شتى الجوانب لهذه الحياة الفانية.
أتفق معكِ عزيزتي أن الوقت يداهم ذكرياتنا ويهدمها! ننسى أو نتناسى سواء كذا أو ذاك، ولكن بالتأكيد أن الجروح العميقة تتركب ندبات ظاهرة. أتمنى من الله كل الذكريات الجميلة لقلبك.
على الأرجح هذه هي وجهة النظر الصائبة... كما أنها المصيبة 🥲 التحول في السؤال من لماذا إلى كيف يريح النفس دائمًا كما لو أنه الأمر المسلم به. تحياتي لكِ وجعل الله كل ذكرياتك فَرحة.
الموضوع نسبي وفني... قد لا يُقصد به شيء أو يقصد به أشياء كثيرة لأشخاص كثيرة باختلاف الخلفيات والصور المستخرجة من الفهم العميق للطبيعة الكتابية. وفي إنتظار رأي حضرتك في الخاطرة القادمة بإذن الله.
تحياتي لك يا علِي، وبالتأكيد الشكرُ علَي! أتطلع إلى مناقشتك كثيرًا.. واعلم أن كلماتك هذه تمس قلبي وأعلم أني خجول وقلمي، ولكني بالتأكيد سأحاول أن أشارك بالمزيد من كتاباتي المتواضعة 😊