لا أعلم كثيرًا ولا أقول الكثير ولكن أفكر بكثرة! أسعى للمعرفة وأتوق للحقيقة لكني لست بدارسٍ جيد؛ هذه مشكلة أسعى لحلها وأقاوم فيها. أعتقد في بعض آرائي وأظن في أغلبهم وأتيقن المعظم... مع أني لا أكتب دائمًا بالرغم من أني أقدر وأقرب وأفضل، ليس غرورًا ولا حماقةً فربما غرابة.. قد تكون صحية قد تكون مَرَضيّة... بل هي مُرْضية!
من مثلي؟
التعليق السابق
لا أعلم إن كان ذلك صحيحًا أم لا لكن بالتأكيد أهتم بهذا الرأي، بالتأكيد أسعى للمعرفة دائمًا ولكن لا ينتابني الشعور بالشغف تجاه أمر ما فترة طويلة وربما هذه مشكلتي الأكبر.
حسنًا أحمد، حاول الآن أن تتخيل نفسك في عمر مثلا الأربعين أو الخمسين، في هذا العمر سينتابك الحسرة والندم على العمر الذي أضعته هباءً بدون فائدة، وربما ستقول يا ليتني فر عمر صغير لصنع الانجازات او على الأقل لو مارستُ المحاولة. لكن الآن عد إلى عمرك الحقيقي. وتأكد أن الوقت في صالحك يمكنك النهوض.
يمكن احياء الشغف من خلال ممارسة الرياضة، تنمية موهبة لديك، القراءة يوميًا، قضاء وقت مع أشخاص تحمل الحب تجاههم وهكذا
أيضًا يفضل أن يضع الشخص هدف له في حياته ويسعى إلى تحقيقه من خلال العمل بذكاء وتنظيم الوقت.
التعليقات