عبدالله حسين

25 نقاط السمعة
698 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لو فكر الجميع هكذا، لم يكونوا ليحققوا أي شيء.. البداية تبدأ من الذات، وليس من انتظار الآخرين. نعم، العالم غارق في التكنولوجيا، لكن هذا لا يعني أننا مجبرون على الانسياق معه. فكر في الأمر: كل تغيير كبير بدأ بشخص واحد قرر أن يفعل شيئًا مختلفًا. أنت تستطيع أن تكون ذلك الشخص. ابدأ بتخصيص ساعة يوميًا بعيدًا عن هاتفك. ثم يومًا كاملًا أسبوعيًا. سترى كيف يتغير إدراكك للعالم من حولك. لا نسعى لقطع أنفسنا عن العالم الرقمي كليًا، بل لاستعادة التوازن.
أقدر بشدة منظورك حول الدور الإيجابي لوسائل التواصل الاجتماعي في توسيع آفاق السوريين وغيرهم. بالتأكيد، أتفق معك أن هذه المنصات قدمت نافذة حيوية على العالم وفرصًا للتعبير كانت غير متاحة سابقًا. ومع ذلك، دعني أوضح لماذا أعتقد أن هذا الانفتاح، رغم أهميته، لا ينفي مخاوف الاغتراب الوجودي التي أثرتها في مقالي. أولًا، من المهم التمييز بين التواصل الكمّي والتواصل النوعي.. نعم، لدينا الآن قدرة غير مسبوقة على الاتصال بأشخاص حول العالم، لكن هل هذه الاتصالات تلبي احتياجاتنا العاطفية والنفسية العميقة؟
إن الدعوة لاستيراد النظريات الغربية كالنسوية والوجودية لمجتمعاتنا هي في حقيقتها دعوة لاستلاب فكري وثقافي خطير. هذه الدعوة تتجاهل حقيقة جوهرية: أن لكل مجتمع نسيجه الخاص، وتاريخه الفريد، وتحدياته المميزة. النسوية. نعم، ظهرت كرد فعل على ظروف معينة في الغرب، لكنها تطورت لتصبح أيديولوجية تتجاوز مجرد المطالبة بالحقوق. اليوم، نرى كيف أدت النسوية المتطرفة في الغرب إلى تفكك الأسرة، وخلق صراع غير صحي بين الجنسين، وتشويه مفهوم الأنوثة والذكورة. هل نريد حقًا استيراد هذه المشاكل لمجتمعاتنا؟ أما الوجودية، فهي في
هل ينتظرون من المنصات الأجنبية مثل كورا أن تحتل السوق العربي بالكامل مثلاً ؟
بالتأكيد، هناك العديد من الحالات المختلفة والمتنوعة. ربما يكون هناك أشخاص يتكلفون إنشاء المشاريع بهدف بيعها فقط، مما يمنحهم دفعة قوية في بداية مشوارهم، ولأن السوق فعلا أصبح من ملك لأصحاب الجماهير و التقييمات العالية!
ليس بالضرورة أن يكون إلغاء طلب .. أو حتى على مستقل .. هناك حالات كثيرة ومتنوعة حين تبذل جهدا كبيرا في مشروع ما مهما كان نوعه ثم لا يأتي مردود عليه لأي سبب من الأسباب .. يمكنك رفعه على هذا القسم ولو بأقل من ثمنه بكثير وهذا ما سيدفع العميل الى شرائه .. فتكون حصلت على مردود جزئي وتقييم، والعميل حصل على شيء لم يكن ليحصل عليه إلا بإضعاف ثمنه بالطريقة الطبيعية . ومن يقول ان المشروع الفلاني لن يناسب
وإن حدث ذلك فسيكون الشراء بأسعار مخفضة وكأن العملاء يشترون من معرض يبيع خردة المحتوى سؤال: إيهما أفضل أن تبذل جهداً كبير في مشروع ما ثم لا تجد أي مردود أم تجد مردود جزئي وتحسن من حصولك على مشاريع أكثر في المستقبل؟ ثم هذه هو موطن المتعة في الأمر سيتحول إلى البحث عن كنز في كومة من الرمال وهنا سيأتيك منقبوا الذهب والمتصيدون للفرص و " تجار المشاريع" في هذا القسم إن صح التعبير .. وهذا مجرد رأي! ليس بالضرورة
ليس بالضرورة أن يكون إلغاء طلب .. أو حتى على مستقل .. هناك حالات كثيرة ومتنوعة حين تبذل جهدا كبيرا في مشروع ما مهما كان نوعه ثم لا يأتي مردود عليه لأي سبب من الأسباب .. يمكنك رفعه على هذا القسم ولو بأقل من ثمنه بكثير وهذا ما سيدفع العميل الى شرائه .. فتكون حصلت على مردود جزئي وتقييم، والعميل حصل على شيء لم يكن ليحصل عليه إلا بإضعاف ثمنه بالطريقة الطبيعية . ومن يقول ان المشروع الفلاني لن يناسب
-1
ببيكاليكا موقع أشباح!