Afnan Allali

38 نقاط السمعة
3.56 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
فعليا هذا ما اقصده
اتفق معك أن المال لا يُفقد الإنسان قدرته على بناء علاقات صادقة وعميقة. المشكلة ليست في الغِنى ولا في الفقر، بل في طبيعة النفوس. فهناك فقراء بقلوب خاوية، وأغنياء بأرواح دافئة، والعكس صحيح. المال مجرد مضخم لما هو موجود في الداخل: من كان وفيًا وهو فقير، سيبقى وفيًا وهو غني. المعيار الحقيقي لا يُقاس بالرصيد البنكي، بل بالرصيد الإنساني الذي نحمله داخلنا.
أتفهم تمامًا وجهة نظرك، لكني أعتقد أن اختزال الرضا إلى مجرد امتلاك المال هو قراءة قاصرة لطبيعة الإنسان. المال مهم، نعم، لكنه ليس الحقيقة الوحيدة التي تحدد جودة الحياة. الذين يثمِّنون العافية، الحب، والأمان الداخلي لا يفعلون ذلك تسكينًا لعجزهم، بل لأنهم أدركوا أن القيمة لا تُقاس دومًا بما يُشترى أو يُكدس. الغنى الحقيقي هو أن تملك أسباب السعادة داخلك، سواء كان معك مال أو بدونه. أما المال، فهو أداة، وليس هوية ولا غاية بحد ذاته. الفارق بيننا وبين من
أنت محق في أن مفهوم الفكر التحرري قد تعرّض لكثير من التشويه وسوء الفهم، حيث استغلّه البعض لتبرير تصرفات غير مسؤولة أو لخدمة مصالح شخصية، مما جعله يبدو وكأنه مرادف للفوضى أو الانحلال. لكن في جوهره، الفكر التحرري ليس تخليًا عن القيم أو الأخلاق، بل هو سعي إلى تحقيق العدالة، والكرامة الإنسانية، واحترام حقوق الأفراد مع الالتزام بالمسؤولية. لذا، من الضروري التمييز بين الحرية الحقيقية والفوضى، وبين التحرر من الظلم والتحرر من القيم، حتى لا يُفقد هذا الفكر معناه النبيل
فعليا وجهة نظر تحترم فعلا
شكرا هذا يسعدني حقا 🌸
جل فالتركيز على الجهد اكثر من النتائج المحقق يحدث فرقا عظيما فكلما بذلت وسعيت اكثر وركزت على هدفك حققته ووصلت اليه اسرع
معك حق فعا هو الخوف من النتائج المجهولة التي يمكن ان تتعقب عن قراراتنا . لكن الارادة تتغلب على هذه المخاوف والترددات كما يتوجب ان نخرج من دائرة الراحة التي تعود عليها دماغنا ونجرب اشياء تنمي انفسنا وتصلح مجتمعنا وتقومه
من وجهة نضري العقبات التي تحل بيننا وبين النصر كثيرة تختلف حسب الاوضاع التي نعيشها لكن اهمها البدا باعماق تفكيرنا وان نؤمن بما نفعله بقلوبنا الخوف من التغيير. رفض قيم التغير والاستهزاء بنتائجه والعديد من الاسباب الارى التي لاحصر لها
والله لن يضيعها ابدا والنصر قادم لامحالا
وتبقى غزة وفلسطين مصدر الدروس والالهام
فعلا الامة العريبة تحتاج جيلا يدرك ماحوله ويسعى الى تفكير في القضايا الكبرى .اشكرك على اهتمامك بهذه القضية المقدسة فبارك الله فيك وثبتك على النهج السليم
كلامك صحيح حقا فمادمنا نتفس نحن نستطيع التغبير