لماذا . لأنك سوري .. لم أجد أفضل من هذا العنوان لموضوعي .. بعد خيبة الآمال في المشاريع التي كنت أخطط لها بسبب أنني سوري .. فلماذا ؟؟ هل السوري مغضوب عليه عالميا ؟؟ أم ماذا ؟؟ لماذا ؟؟ نبدأ من أصغر الأمثلة .. لدي مشروع صغير على الانترنت .. أنوي الربح منه وكذلك أربح من خمسات وأريد أن أتحصل بأموالي . أولا : بايبال : • للدخول لموقع بايبال من داخل سوريا تحتاج الى بروكسي مخصص لتستطيع الدخول فقط

الكثير ما أفكر بهذا .. هل اللون الأزرق أو الأصفر أو الأحمر الذي أراه هو نفسه الذي تراه أنت ؟؟ ماذا ولو كان كل شخص بالعالم يرى نوعا من الألوان ؟ مثلا أنا أرى هذا اللون # أصفر .. وأنت تراه أصفر .. لكن أصفري غير أصفرك . كل شيء أصفر أراه كهذا # وأنت كل شيء أصفر تراه كهذا # ولكن أنا أراه لون وانت لون . أتمنى أن أكون قد أوصلت الفكرة لأنني حقيقة واجهت صعوبة في ايصال

بعد أن تكون قد وضعت استراتيجية لتسيير موقعك الأخباري التقني، حيث تصميم الموقع وبنيته، أسلوب النشر، اللوغو، تصميم منشورات الفيسبوك، وغيرها .. ، تكتشف بأن هناك شقيق لمشروعك ! نعم!، موقع بتصميم مماثل، لوغو بالألوان والأشكال نفسها، تصميم منشورات الفيسبوك نفسه، الشخصيات الكرتونية التفاعلية على الفيسبوك نفسها، وأخيراً المنشورات نفسها ! الذي قام بتصميم الموقع واستنساخه، وتصميم لوغو شبيه، وتصميم منشورات .. هو شخص لديه قدرة لا بأس بها، ولكن يفتقر للإبداع، لا يستطيع أن يصنع شيئا ! يستطيع استنساخ

كم هم كثر ! السفهاء .. والذين ناجههم يوميا . ولكن لكل منا أسلوبه في مناقشة ذلك السفيه الذي يبدأ بمناقشتك بأمور تافهة ومن ثم ينتقل الى مواضيع أخرى لا يربطها شيء بالسابقة . الى أن يبدأ باستعمال ألفاظه المتدنية .. فهل تلتزم الأدب في مناقشته رغم تدنيه في الكلام ؟ أم تقوم باستعمال ألفاظ مشابهة ؟؟ أم لديك أسلوب خاص ؟

نجد كثيرا على الفيسبوك صفحات تقنية تأتي بأحدث الأخبار والمستجدات كذلك أحدث التطبيقات وتسعى دائما لتقديم الأفضل للمتابعين ويسعى مديروها على تديم محتوى حصري ومختلف .. لكن دون امتلاك مدونة أو موقع للربح أو حتى لتنظيم المواضيع وأرشفتها . هل هذا جهل ؟؟ أم حب للشهرة مثلا ؟؟ أم مجرد حب لتقديم الفائدة ؟؟ سبب طرحي للموضوع هو امتلاكي مدونة تقنية وأنني أحتاج صناع محتوى .. وحين أطلب كتاب أو مدونين أجد الأشخاص الهواة الذين يظنون التدوين أو صناعة المحتوى

http://www.aprfs.com/2015/01/ask-pro.html

في سوريا لا تتوفر وسائل الدفع الإلكتروني العالمية (بطاقات فيزا وماستر وغيرها ..) وكذلك البنوك الإلكترونية (بايبال، بايونير ..)، يرجع ذلك لعدة أسباب منها العقوبات الاقتصادية الأجنبية، والوضع الراهن في البلاد، لذلك لم يحظى المستخدم السوري بتجربة عملية التسوّق الإلكتروني سابقا. بون هو السوق الإلكتروني السوري الأول، مع بون سيتمكن البائع من عرض بضاعته عليه مع كافة تفاصيلها (لون، قياس، سعر، ..)، وسيتمكن المشتري ومن خلال واجهة سهلة من اختيار البضائع التي يريدها ومن ثم دفع ثمنها إلى أن يتوصّل