Abeer Ali

83 نقاط السمعة
15.5 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
كلام صحيح.
الصحة النفسية للأم والأب في غاية الأهمية بل تأتي في المقدمة قبل البدء بتربية الأطفال.
طبعاً هناك خلل، ليس كل الآباء على استعداد للتربية، الأم تبدأ حياتها لتلبس الفستان الأبيض لا تعلم ما يتنظرها بعد ذلك ولا تضعه بالاعتبار. الزواج مشروع، يحتاج لتهيئة نفسية وعقلية وفكرية وثقافية لبدء التطبيق.
صحيح، التربية فن
سأضع بعين الاعتبار موضوع إنه تربية الوالدين أساس، لذلك لابد أن يخرج الطفل من بيته من أبوين تربوين حتى المدرسة تساعد ولا تبدأ من الصفر.
إن دونا ما نقرأ فلن تكون عشوائية في دفتر التدوين نجعل لكل قسم عدة صفحات، قسم للتاريخ واخر للتربية واخر للثقافة العامة وهكذا لنستفيد من كل ما نقرأ ثم ههناك نوع آخر من القراءة هو قراءة حسب الاهتمامات. هذا مركز وله إيجابياته
لأنني أحب قراءة ما بين السطور فلم أتصالح مع الكتب المسموعة، أحب القراءة وتمايل الحروف أمامي والتقاط المعاني من بين السطور.
من الفهرس وزع صفحات الكتاب على عدد أيام معين، وأدخل مع قراءة الكتب الطويلة كتباً قصيرة ستعود للكتب الكبيرة بشغف. دون الملاحظات على ورقة وعد إليها لاحقاً والزم دعاء " اللهم علمني ما ينفعني وانفعني بما علمتني وزدني علماً ينفعني" إن شاءالله تفتح لك الأبواب المغلقة
غير أفكارك تغير حياتك اقنع نفسك أن لابد أن أجد فائدة في الكتاب اعمل مسح شامل للكتاب من خلال الفهرس إن وجدت أن الكتاب يتلاءم مع اهتماماتك أو قد يغير فيك شيئاً اقرأه، سوى ذلك دعه.
أشكرك، لا لم أنسه، ولكنني خصصت المقال لتربية الوالدين فقط، إن شاءالله لاحقاً سوف أكتب عن الموضوع. أنا معلمة والتربية عندي قبل التعليم. أشكرك مرة أخرى على المشاركة.
كلام جميل جدا
جميل. الكتابة ونوعيتها انعكاس لثقافة الكاتب
الكتابة راحة. وهي إيصال رسالة للمجتمع والأفراد
فعلاً هي أقرب للهوس منها للرغبة. الكتابة حياة.
مخاسر جمة. القراءة حياة.
وهذا ما يحصل بالفعل يا عبير بسبب التقدم التكنولوجي، حتى ان تكتفي بالرموز التعبيرية ليس الكلام فقط وهذا سيء بالفعل، أفتقد الشعور بالاشتياق والرغبة في التلاقي للتعبير عن الاشتياق بالحقيقية او أي مشاعر جيدة بدلًا من إرسال الاشعارات! تعلمنا بأن الحب وصل وأن الوصل أصدقه الدعاء. إن لم نستطع أن نلقاهم فلنحتويهم في دعائنا. الله وحده القادر على تقريب المسافات.
فعلاً.. بيحصل
كلام صحيح. لكن المقارنة وإن كان هدفها سامٍ هي غير جيدة على الدوام. تأثيرها سلبي دائماً. وقد تولد طفلاً عنيداً.
طبعاً خطأ. لكن هكذا كانت تربيتهم في السابق. تعتمد على المقارنة ظناً منهم أن هذه الطريقة محفزة.
هي ليست مقارنة بقدر ماهي تحفيز.
الابتعاد نعمة خصوصاً عن محبطي النجاح. نقطة في غاية الأهمية.
النجاح من المواضيع التي تستهويني. لأنه متشعب ومتفرع والحديث فيه مفيد للصغير والكبير. شخصية الإنسان لب النجاح. هي قد تحدد أبعاده
فهمت مما كتب الأخ علي ماقلتِ. هو لم يحدد طريقة الابتعاد، قد يكون فيزيائياً أو بهالات الإحاطة كما تفضلتِ. الابتعاد سبيل النجاح.
اما خلاف ذلك خلاف ذلك مثل ماذا؟ " ما الهدف من قراءة سير الناجحين غير الاستفادة منهم؟
أمثلة على استغلال الأوقات كما ترينها، لو سمحت.