شكرًا لكلامك اللطيف :) , الموقع مايزال عشوائي وقبيح بعض الشيء , وبالوقت الحالي أنا منهمك في العمل بدوام كامل , ولكن سأخصص في الأسبوعان المقبلان المزيد من الوقت للكتابة والتسجيل وتطوير الموقع , اعتقد أن فكرة ترتيب الدروس رائعة ولم أفكر فيها من قبل فلقد كنت منشغلًا بمحاولة عمل تطبيق للموقع لإتاحة الفرصة لحفظ الدروس والرجوع لها دون إنترنت. أشكرك من القلب ياعبدالرحمن على تقييمك وفكرة ترتيب المقالات , لقد عنى لي تعليقك الكثير حقًا.
570 نقاط السمعة
612 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
Abdalmonem Hamoda
بالنسبة لي كـ "سوداني" , فالمغرب تذكرني بابن خلدون , بالتالي علم الإجتماع. ولكن عمومًا تُنمَط المغرب في الشارع السوداني بعنصر الجمال النسائي والصناعات اليدوية (السجاد والملابس النسائية خاصة) , ولا يوجد نمط هُنا يربط المغرب بالسحر أو الدعارة. تعجبني الملابس المغربية والهندسة المعمارية المغربية القديمة جدًا , المطبخ العربي و الموسيقى كذالك , ولي الكثير من الأصدقاء في الخرطوم من أصول مغربية, وأجدهم لطفاء جدًا , حتى أنني بحثت عن فرصة للإنتقال إلى المغرب أو الجزائر أو تونس للإستقرار
للأسف لم يُتح لي المجال للدُخول لعالم مطوري مايكروسوفت , ولكني أعتقد (مجردُ رجمًا بالغيب) أن سوق مايكروسوفت في إنحدار , لقد درسّست الطلاب في إحدى الجامعات التقنية الكبيرة في السودان , ولاحظت أن منهاج الجامعة خلال عدة سنوات بدأ في الإبتعاد عن اللغات والأنظمة التي تتبع لمايكروسوفت وأصبح توجهها نحو لينكس بصورة اكبر , أنا الأن أعمل مطور برمجيات في المملكة العربية , وشاهدت نفس الشيء هنا. ربما الوعي نحو ازدياد الوعي للمصادر المفتوحة أو ربما بسبب تقلصات الإقتصاد
أنا مطور PHP full stack و Flutter mobile , عملت قديمًا على ويندوز واستعملت لينكس (أوبونتو) لـ عامين , لاحقًا قد تخذت قرار التحويل لماك (منذ ٦ أعوام) وكان أفضل خيار. النظام مستقر لأبعد حد جودة البرمجيات عليه عالية جدًا مقارنة بتطبيقات ويندوز و لينكس. ماك أو إس , أيضًا اّمن إلى حد كبير مقارنة مع ويندوز صراحة انصحك بالتفكير في الأمر أيضًا.
صباح الخير مصطفى , لاحظت أن لغة "دارت" لم تلقى أي اهتمام من كُتاب المحتوى العرب على عكس الفيديوهات العربية في ذات السياق كـ قناة "رؤوف رحيش" , لذا فكرت في المبادرة في الأمر. فكرت في بداية الأمر في نشر المقالات هنا , ولكن محرر حسوب غير مريح بعض الشيء. وأردت أيضًا أن أبني لنفسي نموذج ربحي لاحقًا, من المقالات الأمر الذي لا يتيحه لي حسوب اّي أو.
أتفق , و أعتقد أن محتوى هذه المؤسسة مؤدلج و يقود الحشود إلى نقطة فكرية معينة , و لا أعتقد أن ثمة مُتدين (مسلم مسيحي او يهودي) قد يوافق هذه الأفكار الهدامة عن نفسي أحاول قدر الإمكان أن اتجنب ذكرها في أي مكان كل لا أشجع أو أروج لها , كما لا علم أيضًا كيف يطاوع الإنسان المسلم نفسه لدفع المال لهذه المؤسسة
مرحبًا مًحمد , أسف لسماع ذالِك , سأدون هذه الملاحظة و سأعيد النظر فيها كرًّة ثانية هل لي بمعرفة حجم الشاشة لديك ؟ (حاسب , أم هاتف) ؟ وهل حسابك مستورد من "منشر" ؟ تستطيع تعديل المواضيع من : ١ - انقر على صورتك الشخصية أعلى اليسار ٢ - انقر على "مقالاتي" ٣ - اختر المقال الذي تود تعديله , وانقر على زر الخيارات (...) , ستظهر أمامك قائمة الخيارات , انقر على "تعديل"
>لقارئ يختار الفئة التي يريدها. و أتوقع وجود صفحة خاصة مهمتها عرض مقالات كل من اتابعهم عند الدخول سيكون شيئاً مميزاُ أنا أتفق معك ، وبشدة بالنسبة لمقترح عرض الأقسام في الرئيسية فاعتقد أنه جيد ، ولكن نحتاج للتفكير حياله بصورة أكبر (وسنفعل) اشكرك على وقتك يا إبراهيم ، سأقوم بالإشارة لك بعد اطلاق النسخة النهائية :)
وعليكم السلام أسعيد جدًا بسماع رأيك ، سنعتمد نظام (ميديُم) في تحصيل الأرباح ، سنقوم ببيع عضويات مميزة مستقبلًا (بعد عام) على أقل تقدير ، تتيح بعض المميزات الإضافية وستوزع عوائدها على الكُتاب طبعًا لا نستطيع الجزم بحدوث ذالِك كي لا نعطي وعود و من ثم ننقضها ، اعتقد أن حدوث ذالك مرهون بمقدرتنا على إقناع المدونين بكتابة محتوى ممتاز ، ولكننا متفائلون يا عصام. أما فكرة الإعلان فهي مستبعدة تمامًا !
استمعت قبل قليل للمقطع الصوتي ، مجموعة النصائح كانت رائعة ، لن أخفي عليك شعرت بالقليل من خيبة الأمل ، لأنني تصورت بأن المقال رائع لحد الكمال ، و لكن الحقيقة مؤلمة بعض الشيء ، ولكني سعيد جدًا جدًا جدًا بسماع صوتِك حول موضوعي ، وسعدت كثيرًا لتخصيصك الكثير من الوقت لنقد المقال ، صدقًا للمعلومات ممتازة جدًا و اغلبُها لم أسمع عنهُ من قبل و مثلت إضافة حقيقية بالنسبة لي ❤️❤️ واعطتني دافعًا للبحث أكثر حول موضوع الكتابة سأتبع
مرحبًا خالد , اشكرَا على الاطراء فكرة تطبقك المذكورة اعلاه رائعة, مع بعض التعديلات على التصميم الحالي سيصبح التطبيق أفضل > أصابني شعور يأس أتعلم Flutter لقد ممرت بثلاث مراحل من الاكتئاب في طريق تعلُمي لـ "فلتر" , في كُل مرة أترك التعلُم لشهر , ثم أرجع مجددًا , البدايات دائمًا ما تكون مؤلمة , حاول التقدُم ببطئ بدلًا من الوقوف , عن نفسي ما كُنت لأصدق أن بستطاعتي في أحد الأيام الوصول اِلى هذا القدر أجتهد , و ستجد
للأسف الإصدار ٤.٤ , غير مدعوم لأسباب غير مقنعة تم الإستناد إليها , نقوم حاليًا بمحاولة لدعم النسخة ٤ , والأمر يسير بصورة جيدة نوعًا ما. فيما يخص ظهور التطبيق على المتجر , فسيحتاج بعض الوقت , إن لم يظهر خلال ديسمبر الحالي حينها سنقوم بالبحث حيال الأمر سأقوم بإعلامك في حال توفر نسخة ٤.٤ من التطبيق ^_*