لعل الأمر نسبي، لكن أعجبنا رأي مارك ويسلون من FastCompany ومقاربته للموضوع. >مع ويندوز 8، قامت مايكروسوفت بأمر لم يخطر على بال أحد: قامت الشركة بتصميم واجهة رائعة باسم ميترو Metro قائمة على صنايق. يمكن لهذه الصناديق أن تغير حجمها من اللابتوب إلى الأجهزة اللوحية إلى الهواتف وحتى إكس بوكس. يعني هذا أن أي جهاز من الشركة قادر على تشغيل النظام بشكل ممتاز وواضح للجميع. حتى آبل لم تستطع تقديم أمراً مثل هذا مع Mac OS و iOS. بهذا يبدو
هايبرستيج
هايبرستيج هو منصة رقمية تغطي عالم التكنولوجيا وتقاطعه مع المجتمع والثقافة إضافة للعلوم والفنون.
158 نقاط السمعة
45.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
خطة غوغل لإلقاء القبضة الحديدية على أندرويد
> انتقل نظام أندرويد من الصفر إلى امتلاكه اليوم أكثر من 80 بالمئة من حصّة السوق في الهواتف الذكيّة. ربح أندرويد ودون شكّ حرب الهواتف الذكيّة، لكن ليس بالضرورة أن يكون " فوز أندرويد" و " فوز غوغل" أمرين متماثلين. بما أنّ أندرويد مفتوح المصدر، فهو لا "ينتمي" فعليّاً لغوغل. يمكن لأيّ كان أن يأخذه، يستنسخ المصدر منه، ويقوم ببرمجة نسخته الخاصّة منه. بدأت غوغل مؤخراً تضييق الخناق على أندرويد بتجميد التطوير تقريباً على نسخته مفتوحة المصدر AOSP مقابل التطوير
مجلة Popular Science العلمية تحيي جدل تعليقات الويب الأزلي. ما الحل؟
تحول موضوع التعليقات مؤخراً إلى أكثر المواضيع إثارة للجدل بين منتجي المحتوى نظراً لأهميته وعدمها في آن واحد (بالمعنى الحرفي). يرى البعض أن التعليقات تحولت إلى منصة استفزاز وشتم و"تلويث" للمحتوى الأصلي بينما لايزال يراها الآخر شكلاً من أشكال حرية التعبير وإضافة القيمة. مجلة Popular Science العلمية الشهيرة أشعلت الأمر من جديد لكن من مفوم جديد، ترى هذه المجلة أن خدمة التعليقات "مسيئة للعلم". يرى كثيرون في إغلاق التعليقات اعترافاً بالهزيمة نظراً لصعوبة هذه المهمة، يحاول آخرون *الإبداع* في هذا
الحقيقة المؤسفة عن فشل الصحافة الإلكترونية المعاصر
نقلنا في هايبرستيج مؤخراً رأي لأحد كتاب paidContent عن الأزمة المعاصرة للصحافة الإلكترونية بشكل عام ومشكلة الدخل المحدود المتناقص، ربما أهم الأفكار التي طرحها كاتب المقال: >"كانت الصحافة في الأيّام الخوالي تدعم من قبل كلّ ما تحتويه الصحيفة من الأخبار. تضمّن هذا الإعلانات المبوّبة، وبالتأكيد الأبراج، الأعمدة المعنيّة بالبستنة، صفحة الكاريكاتير وتلك الإضافات الصغيرة التي لم يكن لها علاقة بالأخبار أو الصحافة. سيطر الإنترنت بالتدريج على جميع هذه الأعمدة بالتدريج، وترك للصحف الأخبار الصعبة فقط ـــ بمعنى آخر ، الشيئ
دراسة تشير لمشاكل محرجة للبرامج الدراسية المفتوحة عبر الإنترنت
تتحدث أحد الأوراق البحثية الجديدة من قبل كريستوفر برينتون Christopher Brinton من جامعة برينستون وباحثين آخرين عن موضوع ربما يعتلي درجة أهميات ثورة تطور التعليم والبرامج الدراسية المفتوحية المقدمة عبر الإنترنت MOOCs. طبعاً، تلقى هذه الخدمات رواجاً كبيراً وحماساً في عالم الإنترنت المعاصر كونها تقدم بديل حقيقي وموثوق لعملية التعليم التقليدية. لكن قام الباحثون بدراسة الأرقام الخاصة بهذه المنصات التعليمية MOOCs وتحليلها. لم تكن النتائج مرضية كثيراً. > "فقط حوالي نصف الطلبة المسجلين اطلعوا على المحاضرات و 4% أكملوا البرنامج
أزمة في واجهات الهواتف الذكية وتخمة في التطبيقات. ما الحل؟
المشكلة الحقيقية هنا هي في الطريقة التي تقدم لنا الهواتف التطبيقات. يتفوق أندرويد على آي فون في هذا حقيقة عبر تقديم المزيد من المرونة في شاشة القفل والشاشة الرئيسية والقدرة على إتاحة بعض الإبداع في هذا المجال أمام مطوري التطبيقات وخصوصاً الـ Launchers عليه. على آي فون، لايوجد أمامنا إلى أربع تطبيقات يمكن الوصول إليها بسهولة ومن أي مكان بعد فك القفل مباشرة. لدينا الهاتف (وهو أساسي) ثم البريد الإلكتروني وهو أساسي للبعض أيضاً. يبقى أمامنا هنا مساحتين للوصول السريع
لنتوقف عن تسميتها بالتلفزيونات "الذكية"!
من المشاكل الحقيقية التي تواجه التكنولوجيا في هذه الأيام، الاستخدام التسويقي المغلوط لكثير من العبارات التكنولوجية هنا وهناك أو تكرار عبارة ما لنسمعها في كل مكان وزمان. أحد أهم هذه العبارات "ذكي". لماذا نصف كل شيء بذكي لندل على أنه متطور؟ الكلام هنا ليس دقيق دوماً. وطبعاً، ليس دقيق أبداً في عالم التلفزيونات.. تلك التي يصفونها بالذكية حديثاً. هل هي ذكية فعلاً؟ هناك عنصر مهم جداً في هذه التلفزيونات "الذكية" وهو الواجهات! لاتزال الواجهات قمة في التعقيد في أغلب هذه
من يدري؟ بعض التجزئة قد تنفع iOS! لكن لماذا لاتقبل آبل بهذا؟
http://hyperstage.net/articles/can-fragmentation-help-apple