بل استمر في مشروعك وأضف إليه ما تستطيع من مميزات تجعلع فريداً .. ولا تلتفت إلى أي رسائل سلبية تعيقك.

تقريباً في 1987 ، لغة صخر بيسك.

الفكرة قد تنجح في الصين لعدة عوامل منها عدد المستخدمين الضخم وأنظمة الدولة التي تحاول حجب وسائل التواصل .. ولكن نجاحها في العالم العربي غير ممكن في نظري.

لا يوجد سر ، شعوب دول الخليج مقارنة بغيرها تملك مستوى معيشي أعلى، وإذا توفر المال والفراغ يتجه الناس للتقنية بكل صورها وليس إلى تويتر فقط.

معظم التعليقات تتحدث عن الانقطاع القسري :) .. ماذا عن الانقطاع الاختياري ؟ أنا شخصياً تعودت على مطالعة مواقع التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الاخبارية ولا أظن أني في يوم من الأيام سآخذ أي راحة من الانترنت .. تحياتي.

أعتقد أن استخدام برامج لتذكر كلمات المرور هو من الترف الذي يمارسه مستخدمو الكوميوتر ، يجب الاعتماد على الذاكرة فقط و الابتعاد عن البرامج المساعدة فالأمر لا يستحق .. تحياتي

نعم سيكون لمدير الشبكة احتياج حتى مع التوجه نحو الاستضافة الخارجية والحوسبة ، لكن مع تغيير في الوصف الوظيفي لمدير الشبكة ليشمل مهام جديدة تحتاجها الشركات المستخدمة لهذه الحلول وتشمل العمل على إدارة المستخدمين وصلاحياتهم عبر الحوسبة السحابية والحلول الخارجية.

الاعتماد على الذاكرة والحفظ وعدم الاعتماد على أدوات أو أوراق هو أفضل من حيث تنشيط الذاكرة و تقوية التركيز ، ولكن عيبه نسيان بعض الأمور وعدم توفر بيانات لقياس الأداء والإنتاجية

لا شك أن الكود ملك للشركة ولا يحق للمبرمج أن يمتنع عن تزويدها به ، بما أنه مرتبط بعقد وراتب معها ، إلا في حالة أن الإتفاق ينص على خلاف ذلك وهذا غير متصور في نظري.

لا يوجد مؤامرة، المشكلة تكمن في عدة أمور .. منها أن مجتمعاتنا العربية غير مزودة ببنية تحتية للبحث العلمي بشكل يشجع الشركات الكبرى بالاستثمار فيها .. والأمر الآخر أن مستويات الجودة والوعي والالتزام والولاء للمؤسسة في بلداننا ليست بالقدر الكافي وإن كانت موجودة بشكل أو بآخر.

لا أمارس هذا النوع من العمل، ولكن الذين أعرفهم يمارسونه يقضون كل وقتهم فيه باستثناء ساعات النوم ووجبات الطعام .. وهذا في نظري مبالغة ، فالأهل لهم حق والبدن له حق والترفيه مطلوب وكذلك طلب العلم الديني ضروري أن يخصص له لو 30دقيقة كل أسبوع.

هل يوجد طريقة معتمدة للمقارنة بين سرعتي فايرفوكس و كروم ؟ لا أعتقد أن طريقة المقارنة بالشعور مقبولة .. لأن هناك عدد من العوامل تحتاج أن تؤخذ في الاعتبار ، وعلى كل حال لا يكفي أن يكون المتصفح سريعاً فقط لأستخدمه بل يجب أن تتوفر فيه كل الخصائص التي أحتاجها مثل الأمان واللغة ودعم غالبية الصفحات والتحديث المستمر ومتجر للإضافات والأدوات .. وغير ذلك .. بالمناسبة أنا أستخدم المتصفحان معاً :) ..

أعتقد أن أجمل خطوط ويندوز هي : Traditional Arabic ثم Arabic Typesetting بلا منافس ، أما في مجال الخطوط الحرة فهناك خط Tahoma ، وبالنسبة للخطوط المزخرفة التي تستخدم للإعلانات فهناك خطوط كثيرة أبرزها خطوط حسن ( http://www.hacen.net/ ) .. وهناك الكثير. أما بالنسبة للخطوط المستخدمة في المحتوى العربي فأميل لكل من Traditional Arabic و Tahoma

وعليكم السلام ، *يجب أن يكون هناك "خطة وأهداف" ينتج عنها هيكل تنظيمي ، ثم يتم وضع "وزن" لكل "وحدة" تنظيمية ، بعض الوحدات الهامة تأخذ وزناً أعلى من غيرها وعلى ضوء ذلك يتم توزيع الأسهم ، في داخل الوحدة الواحدة يتم توزيع الأوزان أيضاً حسب أهمية "الوظيفة". *الأرباح تحسب شهرياً ، ويلزم وجود محاسب بخبرة معقولة ليقوم بهذا الدور. *يحق لمؤسسي المشروع تقاضي راتب شهري زيادة عن الأرباح. *لا يوجد مدة تأسيسية لا يتقاضى أحد فيها العمل ، فالموظف

لا يشترط أن يكون المبرمج ملماً بدروس الرياضيات بل أن يكون ملماً بروح الرياضيات ومنطقها.

لا يمكن أن تحل البرمجيات الحرة محل المغلقة بل ستستمر الطريقتان جنباً إلى جنب في العالم ولوقت غير محدد ، لأن لكل طريقة زبائنها ، فالجهات التي ترصد ميزانية لتقنية المعلومات ستتجه للأنظمة التي يتوفر لها دعم فني كامل ، بينما الجهات البحثية والتعليمية والخيرية ستتجه للبرمجيات المفتوحة التي لاتكلفها كثيراً ويتوفر لها دعم فني محدود عبر النت وعن طريق الهواة والمتطوعين.

أنا أؤيد وجود برمجيات مفتوحة المصدر وتكون خطوة - اختيارية - لبناء برمجيات مغلقة المصدر، فالأولى لها أهداف تعليمية وداعمة لسوق تقنية المعلومات والنوع الثاني تجاري يتنافس فيه شركات صنع البرامج.

وعليكم السلام .. أرى أن هذا المجال لا ينبغي أن يشغل وقت وفكر المبرمج العربي لأسباب : 1) أنه مهما نافس المبرمج العربي في هذا المجال فلن يستطيع مزاحمة الشركات العالمية المتخصصة 2) هذا المجال يعتمد على أمور غير البرمجة وهي الجرافيكس و 3d و السيناريو وغيرها .. 3) هذا النوع من البرامج أقل أهمية بكثير مما يحتاجه السوق العربي 4) الألعاب بشكل عام غير مفيدة و ضررعا أكثر من نفعها.

نعم، وقد سهل لي ذلك قراءة المراجع حول اللغة التي أستخدمها، وعدم تعلم اللغة الانجليزية أعتبره عائق قوي للمبرمج فمعظم المراجع الغنية انجليزية.

الخط المفضل لدي هو Courier new في نظام ويندوز طبعاً ، ولم أجرب غيره.

كلا الطريقتين مطلوبة .. في البداية أستخدم برامج التصميم WYSIWYG مثل دريم ويفر و فرونت بيج للحصول على الصورة المبدئية لكود HTML ثم استخدم محرر نصوص مثل Notepad++ لتعديل بعض العبارات وتغيير بعض القيم .. وأخيراً أستخدم برامج تحويل HTML الى كود PHP لادراج التصميم في كود الموقع ..

لا يوجد وقت محدد للبرمجة بالنسبة لي .. المهم أن تتوفر عوامل مثل : عدم الرغبة في النوم، الشبع، الهدوء، ولست ممن يشرب المنبهات أثناء البرمجة.