جابر محمد

مصاب بهاجس تطوير المحتوى العربي على شبكة الإنترنت.

http://www.twitter.com/jaberm_ar

3 نقاط السمعة
49.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
مضى على الموضوع سنة. إن كنتم ما زلتم مهتمين بالمشروع، فأنا على استعداد لتولي إدارته بما في ذلك إدارة مشروع التمويل الجماعي.
حياك الله أخي فؤاد. أتشرف بمعرفتك وبمراقبتك عن بعد. أحب أن أسألك عن الفريق التقني، أو لنكن أدق المبرمجين الذين تعتمد عليهم لتنفيذ مشاريعك، هل هم موظفون لديك؟ أم شركة خارجية؟ هل هم داخل السعودية أم خارجها؟
يؤسفني أن أعلمكم بأن "القواعد" المذكورة هنا لا علاقة لها ببيل غيتس لا من قريب ولا من بعيد.. مثلها مثل الأقوال الكثيرة المنتشرة على الإنترنت والمنسوبة لأشخاص مشهورين. http://urbanlegends.about.com/library/bl_bill_gates_speech.htm "لا تصدق كل ما تقرأه على الإنترنت، فهناك أشياء ملفقة ومنسوبة لمشاهير". - دييجو مارادونا
هل شركات الألعاب الكبرى مثل كونامي وإليكترونك آرت وحتى الشركات المصنعة مثل سوني وننتندو تعطي مدون الألعاب العربي حقه؟ يعني مثلا هل يرسلون لكم ألعابا قبل الإطلاق لتجربتها؟ هل يدعونكم لحفلات الإطلاق والمؤتمرات وغيرها؟
أحب أن أضيف شركة "نزال" للقائمة أيضا: http://www.nezal.com ينتجون ألعاب فيسبوك من بينها "ثورجية" و"المدينة"، وسبق لهم إنتاج لعبة رياضية نسيت اسمها.
السبب الرئيسي من وجهة نظري هو أن الجانب التجاري غلب جانب البحث في هذا المجال. فصار العرب يدخلون مجال التطوير وصناعة الإنترنت لأهداف مادية بحتة، دون أن تكون لهم خلفية معرفية مبنية على احتياجات السوق والمجتمع. فطبيعي أن يعجزوا عن خلق صناعة عربية خالصة، فترى حتى أكثر البادرات العربية ناطقة باللغة الإنجليزية. عندما كنا صغارا كان هناك مجتمع عربي حقيقي لتقنية المعلومات تدعمه شركات مثل صخر وكتاب مثل أسامة الحسيني. أما اليوم فلا توجد مثل هذه البيئة البحثية.
في دولة الإمارات، وبسبب التركيبة السكانية، يصبح التحدث باللغة الإنجليزية ضرورة لا مناص منها، خاصة في أماكن العمل والمؤتمرات وغير ذلك. فيكون الشخص معتادا أن يتحدث الإنجليزية صباحا في وظيفته، ثم العربية مساء في بيته ومع أصحابه. فتجد الكلمات والمصطلحات الإنجليزية تتسلل شيئا فشيئا للغته العربية حتى يجد نفسه فجأة معتادا على التحدث حتى مع أصحابه بالإنجليزية.