مضى على الموضوع سنة. إن كنتم ما زلتم مهتمين بالمشروع، فأنا على استعداد لتولي إدارته بما في ذلك إدارة مشروع التمويل الجماعي.
3 نقاط السمعة
49.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
يؤسفني أن أعلمكم بأن "القواعد" المذكورة هنا لا علاقة لها ببيل غيتس لا من قريب ولا من بعيد.. مثلها مثل الأقوال الكثيرة المنتشرة على الإنترنت والمنسوبة لأشخاص مشهورين. http://urbanlegends.about.com/library/bl_bill_gates_speech.htm "لا تصدق كل ما تقرأه على الإنترنت، فهناك أشياء ملفقة ومنسوبة لمشاهير". - دييجو مارادونا
السبب الرئيسي من وجهة نظري هو أن الجانب التجاري غلب جانب البحث في هذا المجال. فصار العرب يدخلون مجال التطوير وصناعة الإنترنت لأهداف مادية بحتة، دون أن تكون لهم خلفية معرفية مبنية على احتياجات السوق والمجتمع. فطبيعي أن يعجزوا عن خلق صناعة عربية خالصة، فترى حتى أكثر البادرات العربية ناطقة باللغة الإنجليزية. عندما كنا صغارا كان هناك مجتمع عربي حقيقي لتقنية المعلومات تدعمه شركات مثل صخر وكتاب مثل أسامة الحسيني. أما اليوم فلا توجد مثل هذه البيئة البحثية.
في دولة الإمارات، وبسبب التركيبة السكانية، يصبح التحدث باللغة الإنجليزية ضرورة لا مناص منها، خاصة في أماكن العمل والمؤتمرات وغير ذلك. فيكون الشخص معتادا أن يتحدث الإنجليزية صباحا في وظيفته، ثم العربية مساء في بيته ومع أصحابه. فتجد الكلمات والمصطلحات الإنجليزية تتسلل شيئا فشيئا للغته العربية حتى يجد نفسه فجأة معتادا على التحدث حتى مع أصحابه بالإنجليزية.