بعد ما يقارب 3 أشهر على ظهور فيروس كورونا المستجد، ومع توجُّه معظم الناس إلى الإنترنت بحثاً عن معلوماتٍ أكثر عن طرق انتقال العدوى وأساليب العلاج المتاحة، تعترض طريقهم الكثير من المعلومات التي قد تكون مضلِّلة، بل أحياناً خطيرة.
وفي عصر وسائل التواصل الاجتماعي، فإن الشائعات والمعلومات الزائفة تنتشر بشكلٍ أسرع وعلى نطاقٍ أوسع من أي وقتٍ مضى، حتى أن سرعة انتشارها تفوق سرعة تفشي الفيروس نفسه.
لذا، نقدم لك في هذا المقال قائمة بأهم هذه المعلومات الخاطئة حول فيروس كورونا: