مع تسارع معدل الإصابات بفيروس كورونا في العديد من الدول العربية، تتزايد الشائعات والمعلومات الخاطئة حول هذا الفيروس بوتيرة أكبر، ما يزيد من أهمية مواجهة المعلومات المزيفة والحملات المضللة -أو ما يسمى وباء المعلومات- حفاظاً على الصحة العامة.

وفي إطار تغطيتنا في إم آي تكنولوجي ريفيو لمستجدات فيروس كورونا وحرصاً منا على سلامة الجميع، نقدم إليكم في هذه المقالة دحضاً لبعض الشائعات المغلوطة ونظريات المؤامرة التي تفشَّت في المجتمعات العربية، ونزودكم بأحدث المعلومات العلمية الدقيقة من أهم مراكز الأبحاث حول العالم. يمكنكم قراءتها من الرابط: