شريف جابر : ما لا تعرفه عن القرآن .
الأمر الذي يثير إشمئزازي هو كيف لبعض الناس أن يستهزؤوا بشخص يتكلم بالمصادر.
في أحد التعليقات لأحد الأشخاص يقول :
كل علماء الإسلام من بدايتو معرفوش أنو فيه أخطاء حتى ييجي الباحث شريف يقلنا انو فيه أخطاء
يعني إعماء العقل و عقيدة القطيع تصيح بأعلى صوت.
لو كان لدي وقت لعملت تعليقا على كل حججه لكن..
في بعض الحجج يستدل بالقرآن مع أن القرآن هو موضع الشك..
يقول بأن بعض القصص الواردة في القرآن هي توجد في التوراة أو الإنجيل وهدا شيء لا يشكل أي حجة كونهما يشتركان أو يشتركون في وحدانية المصدر.
يقول في بعض الحجج أن بعض الأشخاص قالوا دون أن يقول من هو هؤلاء الأشخاص.
الرسول أمي لايجيد لا القراءة ولا الكتابة فكيف يجيد الترجمة.
...
الاستدلال بالقرآن غرضها إظهار التناقض أما فكرة القصص أتفق معك، هو شكك في القرآن، بما أنه تم تشكيله فبالتالي تغيرت مفاهيمه و بما أن أجزاءا حذفت منه فإذا هو لم يحفظ و بالتالي تم حشوه على مر الزمن كي يطابق ديانات أخرى أو يتفوق عليها.
إذن، هل تأكدت من مصادره وكلامه؟ لأنك تبدو مقتنعًا جدًا بكلامه مع أنك كما أذكر لا تصدق حتى تتأكد من صحة الإثبات، وتنتقد من يصدق بشكل أعمى مع أنه وقت قياسي لك إن فعلت.
أتابع الكثير من نقاشاتك افيان ولكن ﻻ اعتقد ان يصل بك الأمر ان توافق هذا الهراء. ام اصبحت من جماعة خالف تعرف.
التعليقات