هل تقيس هذا المثال على معاملة الله لعباده؟ حجرة محكمة الإغلاق؟ صوت يكلمك ويهددك بالموت؟ هذا أحد سيناريوهات أفلام الرعب أخي، كما أن الفاعل هنا استخدم مغالطة التوسل بالخوف، وهذا ما تفعله الأديان عمومًا، فهل تقبل هذا على إلهك مطلق الرحمة؟ أنا لو كنت في ذلك الموقف سأبادر طبعًا بالإجابة عن الأسئلة كارهًا وبأقصى سرعة، ولكن سأتأكد من أن الذي فعل بي هذا ليس رحيمًا ولا يستحق مني أن أطيعه ولا حتى أحترمه، فهل يليق هذا بإلهك العظيم؟
مغالطة التوسل بالخوف:
التعليقات