المزج بين فكرة العمل الريادي والقصص الكلاسكية، هل أصبح توجها ناجحا للأفلام؟


التعليقات

لا اعتقد أن فكرة الفيلم تقوم على المزج بين العمل الريادي والأفلام يا عفاف، بقدر ما هو إخراج القصص الكلاسيكية للفتيات الاعتمادية من أذهان الجيل الجديد، حيث الفتاة التي تختار أن تقوم ما تحب به وليس أن تصبح رائدة أعمال بشكل خاص، تختار ألا تكون متواكلة منتظرة لفارس الأحلام الذي يأتيها ويمهد لها الطريق ويخلصها من ظلم زوجة أبيها

لم أشاهده بعد، وللأمانة لم أكن أفكر بذلك لأنني قد اعتقدت بأنها النسخة الجديدة من القصة الكلاسيكيكة لساندريلا التي تنتظر أميرها لينقدها من زوجة والدها.

ما رايك بهذه الخطوة لإعادة إحياء الافلام الكلاسكية؟

من الواضح أن هدف الفتيات الأول لم يعد البحث عن أمير، تأسيس حياة عملية وعلمية ناجحة أضحى هدفهن الأساسي، ومن الجيد أن تكيف الأفلام والمسلسلات قصصها مع تغيير الأولويات.

وهل إذا تم اتباع هذا النسق سيكون من الناجح والتحفيزي ان يشاهدها المتابع؟

في السابق كانت الفتيات تبني الكثير من الأحلام والخيالات بفضل تلك القصص الرومنسية، ربما قد يساعدها عرض نماذج ريادية ناجحة على التحفيز أكثر للعمل وبناء الذات.

حتى موسيقى الفيلم بنيت بشكل محفز من أجل التغيير الذاتي

ملاحظة رائعة

البطلة جعلت من المواعدة وعدم الزواج بالبطل فيصلا لنجاح عملها، هذه الفكرة قد تكون لها أبعاد أخرى

ربما هي فقط انعكاس للواقع الأمريكي، الذي يتم تصديره للعالم على طريقة الأمرّكة.

عفوا, لكن.... الصور التي وضعتها غير ملائمة, على الأقل في ديننا الحنيف

هذا أفضل, لكن..أليس شعر المرأة من العورة ؟

آسف على الإزعاج, لكن هذا ما أمرنا اللّه به -الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر-

أيضا..لو بحثثِ حول هذا الأمر ستعرفين أنني ليست المخطأ هنا

ابحتي يا عفاف المجهول يريد سندريلا محجبة 🤫😅


أفلام وسينما

كل ما يخص عالم الأفلام والسينما وأخبارهما سواءً العربية أو الأجنبية.

65.8 ألف متابع