و كامرأة أعتبر المساواة في نسوية غير عادلة و تتميز من بعض الزوايها بالفساد و تسايوب نعم أدعم حقوقها وماشرع الإسلام لي ولها ؛ و العدل ليس كالمساواة لذا أنا مع العدل وبقوة أخف في يوم أن تأتي إبنتي و تقول لي أمي أريد أن أعيش حياتي بحرية مثل الرجل نعم عيشي ياماما و لكن لكل شيء حدود لأنك إذا أخطأتي لن تستطيع أن تنبتي لحية.
النسوية بنسبة لي كامرأة !!
متلازمة ستوكهولم + internalised misogyny
كل هذا لأنها أظهرت عدم تأييدها كأنثى للحركات النسوية، برأيي الأسلوب التي تنتجهه الجماعات المسئولة عن هذه الحركات هي من كونت هذا الرأي السلبي عنها، إن نظرنا بالحقوق الفعلية التي من المفترض أن تطالب بها هذه الجماعات مثل شغل المناصب وحقوق التصويت وحقوق الإنجاب وغيرها فهي فعلا حركات ذات مبدأ تسعى لإحداث تغيير.
لكن مؤخرا ظهرت جماعات تثير البلبلة فقط من أجل لفت الانتباه وركوب التريند، وتثير أمور ليس لها علاقة بالنسوية من الأساس.
الأمراض النفسية غير مطردة؛ قد يتعرض شخصان لنفس الموقف، ويصاب أحدهم بمرض نفسي والآخر لا، وهذا يعتمد على نظرة الشخص القيمية: للعدل، والظلم، والإهانة، ونحو هذا.
مثال/ ضرب الطلبة المقصرين أمر شائع في كثير من البلدان: بعض الطلبة قد يتعاطفون مع المعلم لاقتناعهم بالضرب، وبعض الطلبة قد يتعاطفون لهذه الظاهرة، وقسْ على ذلك الأخرى.
فكاتبة المنشور تعتنق الإسلام؛ وتؤمن بمقالاته، فهى لا ترى أي شيء فيه إهانة للنساء: فلا تنطبق هاتان الظاهرتان عليها.
تعليقٌ رائق؛ من علامة متأله فاضل: فيه دلالة على المعرفة العرفانية التي تكتسبها من مشاهدة برامج العلوم التبسيطية، مع برامج الحقوقيين والنسويات.
هل للفاضل بعض التواليف؛ لنمتع الحس والبصر؟
التعليقات