شاركنا قصة او اثنين عن مخلوقات خيالية من بلدك .... لا يشترط ان تكون مخلوقات مخيفة
مخلوقات خيالية من ثقافتك
في العراق الاشهر في الغالب هو ( الطنطل ) ، و هو مخلوق لاشكل له و لكن في اغلب الاحيان هو كائن طويل بدون ملامح واضحة يتربص الاطفال و الناس بشكل عام الذين يخرجون في الاماكن المظلمة و النائية في الليل
يعني باختصار النسخة الاصلية مما يعرفه الامريكان باسم slender man ههه يبدو اننا سبقناهم في هذه على الاقل
في ما يخص بلدي المغرب
- تامزا أو ثامزا هي شخصية أسطورية من الميثولوجيا الأمازيغية الريفية، وإسمها يعني الغولة في اللهجة الأمازيغية الريفية، وزوجها هو أمزيو وهو إسم مذكر ثامزا ويعني الغول.
يعتقد الريفيون أن ثامزا قد سكنت بلادهم في عهود قديمة جداً لا يتذكرونها بالتحديد. إذ كانت ثامزا إمرأة بشعة المظهر تتميز بشعر طويل غير منظم وشفاه متدلية حسب الوصف ، وهي متوحشة من آكلي لحوم البشر، وأخطر من زوجها أمزيو.
عيشة قنديشة سيدة المستنقعات تم تصويرها في شكل ساحرة عجوز شمطاء وحاسدة تقضي مطلق وقتها في حبك الألاعيب لتفريق الأزواج وتارة أخرى تأخذ شبها قريبا من «بغلة الروضة» (بغلة المقبرة) فتبدو مثل امرأة فاتنة الجمال تخفي خلف ملابسها نهدين متدليين وقدمين تشبهان حوافر الماعز أو الجمال أو البغال (بحسب المناطق المغربية)
حينما تجف الأرض وينقطع الصبيب، كان أمازيغ المغرب يلجؤون إلى “عروس المطر” أو تسليت أونزار ، عبرها يطلبون الرحمة. “بلغونجا”، أو “عروس المطر” هي الوسيلة التي كان يلجأ إليها الفلاحون في المغرب خاصة في جهة الأطلس
ar.m.wikipedia.org/wiki/عيشة_قنديشة
damazighi.blogspot.com/2010/03/blog-post_29.html
agadirinfo.ma/تسليت-أونزار-هكذا-كان-أمازيغ-المغرب/
في ليبيا قديما كان الاطفال يخروجون حاملين مايشبه الملعقة الخشبية الكبيرة يلبسونها ملابس الفتيات و يرددون اناشيد طلباّ للمطر.
هل هذا الوصف ينطبق علي (تسليت أو انزار)؟
نعم ، تلا غنجا من اغنجا والتي تعني ملعقة خشبية وهي وسيلة للتضرع الى آلهة المطر .
لها قصة طويلة ، يمكنك قراءة المزيد
amazigh-searching.blogspot.com/p/blog-page.html
واذكر في صغري كنا نخرج ونغني بكلمات ريفية امازيغية أنزار ذي ثنزارين اعمود ديثمغارين " ولكن الكلمتين الأخيرتين تعني العصى للنساء ، لا داعي للحكم عليها لأن لها قصة كذلك
ابحث عن تسليت او انزار
الريف مصر:
الجنية: تعيش في النيل ولا تخرج من الماء، تُثقب قوارب الصيد وتخطف الناس خاصة الأطفال، تظهر في الليل، أي شخص يغرق وتختفي جثته لأيام في النيل يذهبن النساء لشط النيل ويندبن لها حتى تخرج جثته على وجه الماء، وعادة ما يتم جعلها قصة أخرى من قصص الجنية!
الحوريات وبنات الجان: يجعلن القمر يختفي ليلة البدر، عند خسوف أو اختفاء القمر كان يذهب الأطفال لشط النيل ويغنون: يا بنات الحور سيبو القمر يدور يا بنات الجان سيبو القمر يبان .. إلى أن يظهر القمر.
النداهة: تستخدم صوتها الجذاب لإثاراة الرجال في الحقول ليلًا، وحينما يستجبون تخطفهم وتجعلهم يخدومنها أو تقتلهم ولا يظهر لهم جثة.
من بلدك.... سأشاركم قصة من منزلنا :)
في منزلنا السابق كانت هناك غرفة خارجية مشهورة بعمليات الخنق ورؤية ضلال تمر عبر الجدران
في ريف غرب الجزائر
يوجد بوالأكفان هو شيء يشبه الكفن يظهر في طريق من يمشون ليلا والذي يحاول تخطيه يموت فورا.
وأيضا ترقو (tergo) وهي ما يقابل الغولة في كل الثقافات الأخرى، هناك لعبة باسمها طورها جزائري
للأسف ليس لدي الكثير من التفاصيل، ربما لأني لم أمضي مايكفي من الوقت مع جدتي.
لا اذكر ان هناك مخلوق خيالي في بلد لكن العرب وبلاد فارس كان لديهم اسطوة العنقاء , ارى فكرة الكائن جذابة واشبة بفلم للابطال الخارقين , لكن في وقتها لم يكن هناك DC او MARVEL
من أشهر الأساطير في البيئة البدوية في الاردن
1-الغول
كائن غير متفق على شكله قيل أنه يتشبه في صورة إنسان او حيوان وقد ذكرت حكايات كثيرة تذكر هذا الكائن وهو من الموروث الشعبي ولا يزال بعض الناس يصدق بوجوده وغالبا ما يتواجد في الخلا ويتربص بالناس عندما يتواجدون في الصحراء والأماكن التي تخلو من السكان.
2-المارد
يصفه الناس بأنه كائن طويل جدا ومخيف ويذكرون بعض الأماكن التي قد شاهدوه فيها
وهو لا شك أسطورة لا وجود لها في الواقع.
في مصر،
الكائن الأشهر وخاصةً في ريفها هي النداهة، وهي امرأة فائقة الجمال وتنادي بإسم من تتربص به عندما يمشي ليلاً في وقت متأخر بصوتٍ هو يعرفة فإذا ما نظر بإتجاه الصوت ومشى إتجاهه فإنها تسحره فيسير معاها كالمسحور لتأخذه لعالمها. فيجدونه صباحًا إما ميتاً على جانب الطريق أو يختفي للأبد.
المسحورون، وهم جنيات تعيش ف الماء وتختطف الأطفال
أُمنا الغولة، ولا يوجد مصري واحد لا يعرفها حيث أمهاتنا كانت دوماً ونحن صغار تقول لنا "لو منمتش هجبلك أمنا الغولة"
أبو رجل مسلوخة، شخص يأكل الأولاد الذين لا يسمعون كلام الأهل
السلعلعيّة:
كما كانت تحكينا عنها جدتي-رحمها الله-, ولعله يقصد بها (السعلية) المذكورة في التراث العربي عموماً
سأتحدث عنها فيما بعد -بإذن الله-
التعليقات