ماهي العادات و التقاليد التي تكرهها في مجتمعك ؟


التعليقات

  • يجب عليك الكذب و النفاق من اجل ان لا تكون فظ

  • ثقافة العيب و الكرم المشوهة

  • هناك اشخاص دائما يضعون عينهم عليك، كأنهم استخبارات، يعرفون ماذا فعلت و ماذا لديك و اين ذهبت و اين ستذهب

  • المهور العالية جدا ( 30 الف دولار فما فوق )

  • اخذ العلم من مكانات خاطئة و اشخاص يقولبون العلم لمصالحهم الشخصية

  • التربية العشوائية للأطفال، بدون ان يقرأو كتاب عن كيفية تربية الاطفال و كيفية التعامل معهم

-2

التربية العشوائية للأطفال، بدون ان يقرأو كتاب عن كيفية تربية الاطفال و كيفية التعامل معهم

معظم كتب تربية الأطفال هي كتب غربية (وفي الغربية نفسها: الغربية المعاصرة)، أي أنه في الأغلب سيعلمك كيف تسعده وتمرره من هذه المرحلة العمرية بلا مشاكل، ولكن ليس كيف تربيه.

ألديك إحصائيّةٌ أو دليلٌ على هذا؟

مستر (انا اذكي من 85% من البشر) لا يحتاج الى احصائية، فأرائه هي الحقيقة المطلقة

ههههههههه

في طفولتي الأصغر من ذلك كنت أظن أني طفرة نوعية في الذكاء البشري ولا يمكن أن تتكرر أبدًا (نتيجة طبيعية لطفل يشاهد بينكي وبرين، وغيرها من السخافات الكرتونية)، ولكن بعد أن هداني الله، بدأت أجزء شجر الكبر هذا. وعلى كلٍ صحح معلوماتك يا مصطفى، فالذكاء يفيد في قدرة الإستنتاج لا في علم الغيب!


وردًا على كلام زيد (@ZaidEd) فإن سبب قولي هذا الكلام هي استماعي لكثير من أخصائي التربية (حاملي الشهادات) وهم يتحدثون بفكر وثقافات تربوية (بقصد أو بدون قصد) غربي صريح لا مراء فيه!

طبعًا هذا لا يكافئ الإحصاء المباشر أو الدليل القطعي، ولكن يعطيني فكرة عامة عنهم.

كيف تعرفُ أنّ الله هداك؟ لا أستنكر ولكنّني أستفسرُ علّني أستكشفُ أيضًا بأنّ الله هداني.

كنت في مرحلة أولية من طفولتي شديد الإنحراف (مقارنة بعمري)، وحين بدأت ألتزم بالدين أُزيلت عني كثير من الإنحرافات. وهذا ما أطلقت عليه الهداية في تعليقي.

وبالنسبة للدين الذي أتبعه، فهو هداية لما جائني من مكاشفات ودلائل في نفسي، ترجح لي الدين الإسلامي على الإلحاد (الغريم الأكبر في هذا الزمن).

كلُّ ما ذكرتَهُ ليست هداية بل تغييرٌ في المعتقدات فحسب وقد يكونُ خاطئًا أيضًا.

في هذه الدينا، ليست هناك هداية قطعية (في كل شيء!)، لكن هناك راجح ومرجوح.

علي سبيل المثال لا الحصر

1-احتقارهم للفردية(يجب ان تعيش تتنفس تتخذ قراراتك بشكل جماعي فلا يمكنك مثلا ان تتخذ ابسط القرارات بما يخالف العرف السائد للجماعة فمنذ خمسون عاما قامت جارتك التي تقطن في الشارع الذي يواجة الشارع الذي خلف الشارع الذي يبعد 11شارع عن مكان سكنك باتخاذ القرار الفلاني في نفس الموقف الذي تمر بة الان وعلية عليك ان تتخذ نفس الموقف والا تحولت لكائن فضائي هارب من الجحيم "لاتسألني كيف" ويجب قتلك شنقا وحرقا وغرقا في نفس الوقت بعد ان تصلب لسبعون عاما علي اعمدة الصفيح الساخن لانك تشكل تهديدا خطيرا علي المجتمع وامن الدولة واجهزة الاستخبارات المصرية والعربية وعلي استقرار الامن في الشرق الاوسط وبلاد الغال )ملحوظة هذا القرار يتعلق باذا كنت ستذهب للتنزة علي الشاطئ او في رحلة سفاري برية !!!!!!

1- النفاق الشنييع ..الذي يزداد بصووورة رهيييبة ..رغم ظروف الحرب التي نعيش ... التي من المفروض ان تطهّر وتنقي النفوس .. وتجعل الانسان في مواجهة مع نفسه اكثر من اي وقت مضى..

2- نظرة المتدين لغير المتدين والعكس .. ينظرون لبعضهم نظرة عداوة .. نظرة استهزاء .. كلا الطرفين .. واقصد بغير المتدين هنا بأنه غير منتسب لجماعة دينية معينة ولكنه مسلم و مؤمن ... او ان لديه رؤية معينة لبعض الأمور تخالف الجماعات والأفكار السائدة ... بغض النظر عن صحتها او خطئها ....

هذا برأيي من علل هذا الزمن .. التي يجب معالجتها .. فمن حق كل منا ان يكون له رأي يحترم ... ورؤية للأمور .. ويجب ان يكون النقاش هو الصلة بينهما .. وان يسعيا نحو الحقيقة .. لا الى اثبات خطأ وغباء الطرف الاخر ...

فلمجرد انه لك رؤية خاصة لشيء ما .. فأنت انسان تثمن .. بالعامي " عم يشغل عقلو " ..وهو شيء ممتاز بالمقارنة مع من هو " لا شغلة ولا مشغلة " يخوض في الهراء والسخافات .. ولا يهتم بتفعيل ما كرّمه الله سبحانه به على بقيه ما خلق.. ألا وهو العقل .. 

3- اللباس ... في مجتمعي ..اذا ارتدت الفتاة تنورة ..ولو كان طولها يصل تحت مستوى الركبة بشوي .. فهي صالحة ..بينما اذا ارتدت البنطلون تحت ما نسميه نحن "المانطو " و كان عريضا و ومحتشما .. وليس بنية التشبه بالرجال طبعا...وإنّما بنية الستر ... فستلام .. ويشار إليها بالبنان بأنها غير صالحة ..

وذلك بسبب ان جماعة دينية معينة .. لا مشكلة لديها من ارتداء التنورة "ولو كانت بالطول الذي ذكرت سابقا ".. والجماعة الدينية هذه ترى ان البنطال لا يجوز للفتاة ابدا ...

فاصبح المجتمع يتقبل هذا المظهر ويتعبره يعبر عن التدين وعكسه يعبر عن عدم التدين ...وذلك لمجرد قبول هذه الجماعة به ..ولو كانت على خطأ فيه ..

لست ضد الارتداء تنورة .. طويلة محتشمة .. تحقق الشروط الشرعية للدين الاسلامي ... 

والبنطال ايضا ما المانع من ارتدائه في حال حقق الشروط الشرعية في ديننا ..!!!

فالجوهر من ارتداء التنورة للفتاة الحشمة والستر .. فاذا ادى البنطال الى ذلك ..فلا مشكلة فيه .. واعيد واكرر بشرط ان لا يكون بنية التشبه بالرجال ..وانما بنية الستر والحشمة ..

فالنيّة اهم شي ..

وارى ان الابتعاد عن الجوهر هو السبب في هذه المعتقدات التي انتشرت بكثرة في مجتمعي والمجتمعات العربية بشكل عام ..

فالجوهر هو الحشمة والستر بغض النظر عن الوسيلة ..

3- اللباس

عندما لا تكون محتشمة فهذا يعني أنّها لا تحاولُ أصلًا فكأنّما لا حرج عليها أو لا نهتمُّ بها كما أنّنا مثلًا ننصدم من المسلم إن سبّ الدين ولا ننصدمُ من الملحد إن سبّ الدين، كذلك الأمر بالنسبة للمحتشمة يفترضُ بها ما دامت قد أرادت طريق الاحتشام أن تمشي به كاملًا.

-2

بالنسبة لمسألة البنطلون، هو بالتدريج سيبدأ بالضيق، هذا إن اعتبرناه ساترًا في وضعه الحالي، ولكن في نظري هو (ما لم يكن فوقه شيء) يزيد الشهوة لا أكثر ولا أقل. وحسب ما أراه في مجتمعي، هذا البنطلون الفضفاض لا ترتدينه إلا السفيهات.

اظنها لا تعد ولا تحصى

لا أظن أن المجتمع مناسب لهذا الموضوع.

آكره بعض العادات والتقاليد ، التي وضعها الآموات .. وآصبحوا يطبقونها ( " الاحيـاء ") !

حقاً اكره ذلك : )

وهل الميّت يضع عادات أو تقاليد؟!

أي أن يتناقل الأجدادُ عاداتٍ بينهم ثم تمرّرُ للأجيال فيموت الأجداد ويطبّقُ الأحياء.

وضح لك ، أخي زيــد ..

إذا كانت كذلك، فجلّ العادات والتقاليد تأتي من الأجداد.


تسلية

مجتمع لمشاركة الأمور المسلية والمضحكة مثل الصور والروابط ومقاطع الفيديو والأخبار.

75.1 ألف متابع