خطر لي أن نلعب بالكتابة عبر مثلاً أن تكتب في تعليق عبارة وندع المساهمين يكملون قصّتك، كل مساهم يكمل جزء منها بعبارة أيضاً!
شاركوني تعليقاتكم لنبدأ إكمال القصص!
سرح فيها بعيون هائمة وكأنه يحمل جبلا من الهموم والأحزن، فما لبث أن استنفر فجأة مستشعرا غرابة نفسه، فلملم تعابيره الهائمة من محياه، ثم صرخ في وجهي مؤنبا: هذا ليس من شأنك ياولد إياك وأن تقربها مرة أخرى، التفت على أعقابي مبتعدا عنه أجر أذيال الخيبة.
وبعد برهة استشعرت نبرة هادئة في صوته وهو ينادي بإسمي: يا مروان تعالى إلى هنا. فجئت مسرعا على صوته فقال لي: أحضر كوب شاي ساخن وتعالى اجلس بجانبي سنفتتح صباحنا اليوم بحكاية المزهرية.
التعليقات