إن الإيسام المتعثر له عدة أسباب لتعثره، منها:
هزة مالية عنيفة ضربت المنشأة في العمق، فاهتزت بالتالي صورة الإيسام.
حدوث حادثة ما مع أحد العملاء المثقفين، وانتشرت في المجتمع كالنار في الهشيم، وبالتالي أدت إلى وجود بلبلة حول الإيسام.
فقدان المصداقية للإيسام بسبب التحدث عن صفقات مستقبلية، اتضح فيما بعد أنها وهمية، في أسواق الأسهم أو البورصات العالمية.
وجود منافسين جدد لهم صدى إعلامي واسع، وتسويق متميز في نفس اتجاه الإيسام لمنشأة ما.
سوء الإدارة التسويقية للمنشأة إما بسبب خفض النفقات على العملية التسويقية، أو بسبب ضعف البنية التحتية لإدارة التسويق، فبالتالي يتعثر الإيسام.
مع تحيات المستشارة المستقبلية ابنة الضاد كريمة سندي