في عالمنا الحالي الذي صارت به بيئة الشركات والأعمال أعقد وأعقد ولم تعد تقتصر على مجموعة من الموظفين بل على أبنية كاملة ربما وفرق لا تُعد ولا تُحصى مطلوب جداً منك أن تعمل معهم باحترافية، لذلك في هذه البيئات كموظّف أو كمدير، ما هو الأهم أن تكون محترماً بينهم أو محبوباً؟
كموظّف أو كمدير، ما هو الأهم أن تكون محترما أو محبوباً؟
التعليق السابق
على إطلاع دائم وإلى جانب إحترام الموظفين مع مرور الوقت .
بالنظر لإحترام الموظفين، فتستمد ثقافة الاحترام داخل الشركة قوتها من الجماعة. كلما تم لحام الجماعة، زاد التضامن أكثر. كم أن التواصل الداخلي الجيد ضروري لتقوية العلاقات المهنية والاجتماعية بين موظفيك.
وأظن على كل مدير أن يتحلى، بالشفافية والثقة والولاء، هذه هي القيم الثلاث العالمية الأساسية لتأسيس ثقافة قوية داخل الشركة. الثقة المشتركة بينك وبين موظفيك ستجعلهم متعاونين مخلصين.
أتفق معك نشوة في هذا الأمر بخصوص وجود الشفافية والثقة والولاء ، وأقصد بالثقافة بأن يجب على كل مدير تبنى نوعية من الثقافة تناسب شركته وهناك أنواع عدة مثل الثقافة الهرمية ، الثقافة العائلية ، ثقافة السوق ، ثقافة التشبع ، ليختار المدير ما يناسب شركته منها حينها يحقق النجاح ويجنى حب الموظفين مع الأمور التى ذكرتيها .
التعليقات