كل لحظة تعبرنا تحمل سرًّا صغيرًا، كأن الزمن يخبئ في طياته رسالة لا تُرى.
قد يكون الإلهام في ظلّ شجرةٍ وحيدة، أو في ارتجافة قلبٍ يوشك أن يعترف.
لسنا بحاجة إلى المعجزات لنشعر أننا أحياء، يكفينا أن نصغي جيدًا لصوت الحياة وهي تهمس في تفاصيلها.
اظن انني فهمت ما قصدتَ يا استاذ هارون 😊، صحيح أنّ البساطة ما زالت موجودة، لكن قلوبنا المرهقة هي التي صارت تتعامل معها كرموز معقّدة. وربما هذا ما يفعله بنا ضغط الحياة، يجعلنا كـ(المرحي) نفقد القدرة على التذوّق البسيط
نعم بالضبط، ذلك هو لب الشعور الذي أشعر به.
المجتمع مفتوح لكل رابط/موضوع ترى أنه قد يحرك الإلهام داخل العروق!
صمم موقعك كاملا بالسحب والإفلات بدون خبرة برمجية، واحجز مكانك على الإنترنت.
التعليقات