كل لحظة تعبرنا تحمل سرًّا صغيرًا، كأن الزمن يخبئ في طياته رسالة لا تُرى.
قد يكون الإلهام في ظلّ شجرةٍ وحيدة، أو في ارتجافة قلبٍ يوشك أن يعترف.
لسنا بحاجة إلى المعجزات لنشعر أننا أحياء، يكفينا أن نصغي جيدًا لصوت الحياة وهي تهمس في تفاصيلها.
أتدري أنني قرأت هذه المشاركة حوالي 4 مرات محاولا التعليق عليها ولم أستطع هههه ثم وجدت الجواب في تعليقك.
فعلا يبدو أننا مع الوقت نفقد القدرة على الشعور وفهم هذه العبارات البسيطة التي صارت بالنسبة لنا رموزا معقدة لا نريد فكها!
إنه تأثير "المرحي" (يقصد به المفروم في الجزائر)
التعليقات