وانا ابحت في مدكراتي واسافر بين طياتها من سنة الا اخرى ومن حدت الى اخر وقع نظري على عدة احدات مضت كانت في الزمن البعيد الدي كان فيه بيتنا لا يخلو من الاحباب لم يقفل بابه في وجه القريب ولا حتى الاغراب كانت تملءه ضحكات في كل ارجاء حتى كترة حساده لكن للاسف انقلبت الامور وكل شخص دخل بوجه حبيب اصبح شخص مغرور