عن سهولة الاستخدام هل يستطيع جدك استخدام تطبيقك/موقعك - مدونة ليليوم || اساليب لتقييم سهولة الاستخدام
ليس بالضرورة أن يتمكّن جدّك أو أختك أو ابنك من استعمال التطبيق، ولا بأس في أن يكون صعبًا جدًّا على شخصٍ ما، فالمهمُّ هو الفئة المستهدفة، إذا كنتُ أستهدف الأطفال سأضعُ ألوانًا مبهرجة وزوايًا دائريّة وأزرارًا منوّعة ولن آبه بشخصٍ كبيرٍ في السنّ ما دمتُ لا أستهدفه، هذه قاعد الـ80% (تسمّى أيضًا بالـ80\20) في تجربة الاستخدام، إذا كان التصميمُ نافعًا لـ80% من المستهدفين فلا يجوزُ إضافةُ أو حذفُ خاصيّةٍ لخدمة الـ20% فقط، بل نأخذُ بالأعمّ والأكثر.
لا ادري ان كنت قد قرأت المقال فعلا ام لا... المقال يتحدث عن طرق اختبار تجربة المستخدم... كلمة الجد، الطفل، الفتاة، مجازيات تقارب اسلوب تعاملهم والنقاط التي يركزون عليها اثناء الاستخدام ولا تعني حرفيا "الاطفال"
مثلا، اكتشاف الاخطاء: استخدم تجربة المستخدم الخاصة بالطفل
التحقق من البساطة: استخدم تجربة المستخدم الخاصة بالفتاة
وهكذا
i have a dream, that one day زيد سيتوقف عن اخذ الامور بحرفياتها
نعم قرأتُ المقال، وفكّرتُ في أنّك ستردُّ هكذا، لكنّ نفس الأمر ينطبقُ على اختبار التجربة، فلا يهمُّ مثلًا أن تكون كلُّ الأزرار مناسبةً وبسيطةً بحيث يستطيعُ الجدُّ أن يستخدمها أو ما ذكرت في باقي أمثلتك.
أتمنّى فعلًا أنّ اللون الرمادي على خلفيّة التدوينة هو مشكلةٌ في متصفّحي وليس ما اخترتموه أنتم.
أتعملُ مع ليليوم فعلًا؟
بعيدا عن المقال لماذا خلفية التدوينة رمادي؟؟ هل لأن المصمم يجيد تجربة الاستخدام صراحة لا أرى هذا في تصميمه خصوصا ان تضع خلفية بهذا اللون في التدوينة فهو أمر سيئ وهذا من وجهة نظري وأنصح باللون الأبيض كخلفية!!
@hussam3bd أسمعت؟
التعليقات