كل بول نجس، والعلاج ببول الإبل لم يكن إلا حالة خاصة لعدم توفر أساليب علاجية أخرى في زمن الرسول، والعلاج ببول الإبل في القرن الـ21 ماهو إلا جهل وتخلف، لو كان الرسول موجود في زماننا لما أمر إلا بالعلاج بأحدث وأفضل ما توصل إليه العلم، الرجاء التوقف عن جعل الدين مدعاة للسخرية.
هذا الرأي منقول عن الأستاذ الدكتور مبروك عطية رئيس قسم الدراسات الاسلامية بجامعة الأزهر، وله حلقة خاصة بالموضوع في برنامج الموعظة الحسنة.
التعليقات