صبرت كثيراً على محتوى أراجيك المتدني في الجودة، و كان هذا المنشور ما دفعني لعدم المتابعة..
أين ذهبت مجلة إثراء المحتوى العربي المميزة . .و محتواها الذي يحترم عقل القارئ؟
ميدان الجزيرة في الوقت الحالي يقدم أفضل محتوى عربي بدون منازع.
لم أكن أتابع أراجيك على فيسبوك من قبل حتى تكون لدي فكرة عن طبيعة منشوراتها، لذلك لا أستطيع الحكم على المنشور الذي أشرت إليه.
أوافقك ميدان تنتج محتوى جيد ولكن هذا المحتوى ليس لأهداف سامية وانما بهدف الوصول إلى شريحة الشباب التي تقرأ وبالتالي لدس السم بالعسل وتمرير السياسية القطرية...
يكفي قراءة كل المقالات عن الإمارات والدولة المصرية ورئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي حتى تستنتج ماذا يخططون.
تفضل هذه عينة...
الميدان مميزة بمواضيعها فعلاً و أتابعها يومياً..ولكنني أشعر بالأسى لحال أراجيك الذي هبط مستواها هبوطا حاداً، ألغيت متابعتها بلا أسف، فهي ليس فقط تنشر منشورات لا تحترم عقل القارئ بل تنشر بكثرة و تأخذ حيز كبير من الصفحة الرئيسية..
أهذا فعلاً ما تعتبرونَهُ أفضل محتوى عربيّ بدون منازع؟
لم يكُن لي انطباعٌ مسبق نحو الموقع لأني - حرفياً - لم أفتحهُ أي مرة من قبل ولم أقرأ فيه مقالاً واحداً، لكن العناوين تبدو مأساوية. لا أجدُ في هذه الصورة المرفقة، بالحكُْم على العناوين، سوى مقالاً واحداً خارجاً عن الصورة النمطية التجارية (مقال السّينما)، وأما العناوين التي شاهدتُها في أسفل الصفحة فلم تبدُ مختلفة كثيراً. يبدو، لسببٍ ما، أن لديهم إعجاباً فريداً بموضوعات الاختراق الأجنبي والتجسّس.
نعم يا عباد هذا أفضل الموجود.
تستطيع بسهولة أن تتجاوز المقالات التي لا تعجبك و تقرأ فيما يثير إهتمامك، محتواها من أكثر الصفحات تنوعاً و تجدداً.
صحيح كلامك ياربى، ونفس الأمر ينطبق على منشورات أراجيك على ما اعتقد
تستطيعين بسهولة أن تتجاوزي ما لا يعجبك و تقرأي فيما يثير إهتمامك خاصة في حال وجود محتوى شديد (التنوع) و التجديد. لأنه من المؤكد أنه لن يعجب كل شيء كل الناس في كل الأوقات.
التعليقات