مجرد اصبحت الصراحة دستورا بيننا لا يمكن لاي مشكلة ان تحدث... الصراحة والصدق يساعدان في المضي في اي شيء
هذا يحد من الضرر لكن لا يمنعه.
لو كنت مكان والد هذا الطفل لما أنكرت الأمر يل تعاملت معه كمرض أو ابتلاء يجب علاجه، لن أكرهه بسبب هذا أو حتى أشفق عليه بالنهاية هو كالاكتئاب مثلاً لديه جذور جسدية و نفسية. المعاملة الخاصة ستضعف من شخصيته فقط.
التعليقات